اجْتَمَعَ الرَّئِيسُ السُورِيُّ مَعَ تْرامْبَ اليَوْمَ فِي وَاشِنْطُنْ وَتَمَّ بَحْثُ مَا يَلِي
شَطْبُ العُقُوبَاتِ عَنْ سُورِيَّا وَمُحارَبَةُ دَاعِشَ بِطَلَبٍ مِنَ تْرَامْبَ بِالتَّالِي
وَالتَّأكِيدُ عَلَى السَّعْيِ لِتَوْقِيعِ اتِّفَاقٍ أَمْنِيٍّ سُورِيٍّ إسْرائِيلِيٍّ بِشَكْلٍ مِثَالِي
الاجْتِمَاعُ هَذا لَيْس الأوَّلُ بَيْنَ الإثنَيْنِ فِي أمْرِيكَا بَلِ الاجْتِمَاعُ الثَّانِي
المُهِِمُّ أَنَّ الاثْنيْنَ تبَاحَثا فِي أُمُورٍ بَعِيدَةٍ عَن ضَغْطِ الشَّرْعِ الدَّاعِشِي
وَلَا ذِكْرَ أَنَّ تْرَامْبَ طَالَبَ وَقْفَ اعْتِداءِ الشرْعِ عَلَى المَذْهَبِ الدُّرْزِي
وَلا إطْلاقِ سَرَاحِ المَخْطُوفِينَ الدُّروزِ وَلَا الاعْتِدَاءِ عَلَى البَّرِّ الكُرْدِي
كُلُّ مَا فِي الأَمْرِ تَعْزِيزُ مَوْقِفِ تْرَامْبَ سِيَاسِيًّا دَوْلِبًّا بِالتَّأْكِيدِ بِالتَّأنِّي