ممولالتكنولوجيا المبتكرة لـ IQOS ILUMA i تصل إلى البلاد (\u0639.\u0639)
المدير العام لشركة فيليب موريس: "دول عديدة أثبتت أنه يمكن تسريع نهاية عصر السجائر، وإسرائيل قادرة أيضًا على ذلك"

أطلقت شركة فيليب موريس إنترناشيونال في إسرائيل جهاز IQOS ILUMA i، وهو الجيل الأكثر ابتكارًا من منتجات تسخين التبغ الخالية من الدخان، المعتمد على تقنية الحثّ. وتأتي عملية إطلاق الجهاز في إسرائيل بالتوازي مع دول رائدة حول العالم، وتشكّل استمرار التزام الشركة بتسريع نهاية عصر السجائر وتقليل أضرار التدخين.
ينجم الضرر الصحي الأساسي في تدخين السجائر، عن الدخان الناتج من احتراق التبغ. يحتوي هذا الدخان على آلاف المواد الكيميائية الضارة، وهو السبب الرئيسي لأمراض مثل السرطان وأمراض القلب والرئة. أمّا النيكوتين، فهو مادة مسببة للإدمان وليست خالية من المخاطر، لكنه ليس السبب الرئيسي للأمراض الخطيرة المرتبطة بالتدخين.
يقوم جهاز IQOS ILUMA i بتسخين التبغ بدلاً من حرقه، ولذلك لا ينتج دخانًا بل بخارًا، مما يقلل بشكل كبير من التعرّض للمواد الكيميائية الضارة الموجودة في دخان السجائر، ويُعد بديلاً أفضل للمدخنين البالغين الذين لا يتوقفون عن التدخين.
يعتمد جهاز IQOS ILUMA i على تقنية تسخين التبغ بواسطة تقنية الحثّ، من دون نار ومن دون دخان، ويصل إلى درجة حرارة تبلغ فقط 350 درجة مئوية. وكما في النماذج السابقة من أجهزة IQOS، يُطلق الجهاز في المتوسط كمية أقل بنسبة 95% من المواد الكيميائية الضارة مقارنةً بالسجائر المشتعلة.
تم فحص ومراجعة تكنولوجيا جهاز IQOS والسماح بتسويقها في الولايات المتحدة، من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، التي اعترفت بالنسخ السابقة من الجهاز باعتبارها "منتج تبغ منخفض المخاطر" (MRTP)، وذلك استنادًا إلى أبحاث علمية أظهرت أن الانتقال الكامل من السجائر إلى IQOS يقلل بشكل كبير من التعرض للمواد الكيميائية الضارة. كما تم تقديم الطراز الجديد إلى إدارة الغذاء والدواء لمواصلة الفحص.
تشمل المجموعة ثلاثة نماذج، هي: IQOS ILUMA i، PRIME IQOS ILUMA i و-IQOS ILUMA i ONE. وتأتي مع مجموعة من التصاميم والميزات المتقدمة مثل: شاشة لمس، وضع Pause للتوقف المؤقت، خاصية Flex Puff لتخصيص وتيرة الاستخدام، وخاصية Flex Battery لإطالة عمر البطارية. كل هذه الميزات تمنح تجربة استخدام مريحة ومخصصة حسب الحاجة.
وضع التدخين والاتجاه نحو بدائل التدخين في إسرائيل - صورة عامة
تبلغ نسبة المدخنين البالغين في إسرائيل حوالي 20%، ولم تتغير بشكل ملحوظ منذ أكثر من عقد، وذلك رغم التشريعات الواسعة، والضرائب التي تُعد من بين الأعلى في العالم، والقيود المفروضة بشكل واسع. وفي الواقع، يستمر عدد المدخنين في الارتفاع مع نمو عدد السكان، وتجد الدولة صعوبة في إظهار انخفاض واضح في معدّلات التدخين. إن سياسة القوانين الصارمة والقيود المطلقة "الكل أو لا شيء"، لم تنجح حتى الآن في إحداث تغيير جوهري في عادات التدخين في إسرائيل. بالمقابل، فقد نجحت دول عديدة حول العالم مثل السويد، بريطانيا، اليابان، نيوزيلندا والولايات المتحدة في خفض معدّلات التدخين والأمراض المرتبطة به، وذلك من خلال تبني مبادئ عامة للحد من الأضرار وتشجيع الانتقال إلى بدائل خالية من الدخان. وعلى الرغم من أن هذه البدائل ليست خالية من المخاطر وتحتوي على النيكوتين (وهو مادة مسببة للإدمان)، إلا أنها تُعتبر في العديد من الدول خيارًا أفضل مقارنةً بالاستمرار في تدخين السجائر.
رؤية مستقبل بلا دخان - أيضًا في إسرائيل
لقد استثمرت شركة فيليب موريس إنترناشونال أكثر من 14.5 مليار دولار، وتواصل الاستثمار في البحث والتطوير لمنتجات خالية من الدخان، بهدف تقديم بدائل أفضل للمدخنين البالغين، دون نار أو رماد أو دخان.
وقال ميخائيل سولتر، المدير العام لشركة فيليب موريس م.ض: "لقد أثبتت العديد من الدول أنه يمكن تسريع نهاية عصر السجائر، وإسرائيل أيضًا قادرة على ذلك. القرار الأفضل هو عدم البدء بالتدخين أو التوقّف عنه كليًا، ولكن طالما هناك أشخاص يستمرون في التدخين، فإننا نقدّم لهم بدائل تقلل من التعرّض للمواد الضارة. الابتكار التكنولوجي يساعد في خفض معدّلات التدخين ويتيح إمكانية تقليل الأضرار الصحية المصاحبة له".
لمزيد من المعلومات: www.pmi.com | www.pmiscience.com www.IQOS.com
تابع كل العرب وإبق على حتلنة من كل جديد: مجموعة تلجرام >> t.me/alarabemergency للإنضمام الى مجموعة الأخبار عبر واتساب >> bit.ly/3AG8ibK تابع كل العرب عبر انستجرام >> t.me/alarabemergency