مَا يَدُورُ مِنِ اعْتِداءَاتٍ عَلَى الأقَلِّياتِ فِي سُورِِيَّا ناتِجٌ عَنْ عَقْلِيَّةٍ مُتَهَوِّرَة
نَحْنُ ُنَرَى قَطْعَ الرَوَاتِبِ فِي السوَيْداءِ وباقِي الأقلِياتِ بما بُشْبِهُ المَسْخَرَة
الكُونْجْرِسُ الأمْرِيكِيُّ قد رَاجَعَ القَرارَ الدَاعِيَ بِفَضِّ العُقوباتِ المُحَرَّرَة
وَظُلْمُ الأقلِياتِ فِي سُورِيَّا لا يُقْبَلُ حَتَّى مِنْ إسْرْائِيلَ مُدافِعَةً عَنْهُم بِكَثْرَة
إنَّهَا تَدْعَمُ استِقْلالَ السُّوَيدَاءِ وَباقِي الأقليَاتِ بسُورِيَّا وَتَدَخُّلاتُها مُصَوَّرَة
الوَيْلُ مِنْ تَعَدِّي النّظَامِ السُّورِيِّ عَلَى الأقلِياتِ الذي يَتِمُّ بصُورَةٍ مُكَرَّرَة
هَذا لا يخْدِمُ وَحْدَةِ سورِيَّا وَيودِي إلى تفكِيكِها إلى دُوَلٍ سَتَكُونُ مُجَنْزَرَة