الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الخميس 14 / نوفمبر 07:01

إبراهيم أبو راس الرئيس السابق لمجلس عيلوط يعلن ترشيح نفسه من جديد

أنور أمارة- مراسل
نُشر: 24/08/13 13:18,  حُتلن: 19:26

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

إبراهيم أبو راس في بيانه:

سأعمل على احياء مشروع القسائم للازواج الشابة من خلال علاقاتي مع السلطات والجهات المسؤولة

أعدكم بأن اعيد الى قريتنا نبض الحياة والعطاء والمحبة وأن اجدد مسيرة التطوير والازدهار بإصلاح البنى التحتية على جميع الاصعدة التعليمية الثقافية والسكنية والعلاقات الاجتماعية

أرجو أن تقبلوني وتدعموني وتمنحوني ثقتكم كما فعلتم في السابق وذلك من اجل منحي الثقة واعطائي الفرصة من جديد للمحافظة على مصالحكم واعادة تحريك عجلة البناء والتطوير الى الامام

أعلن إبراهيم أبو راس (أبو عاهد) رئيس مجلس محلي عيلوط السابق عن ترشيح نفسه من جديد للإنتخابات القادمة لينافس الرئيس الحالي حسن صبري أبو راس على كرسي الرئاسة، حيث لم يعلن أي أحد حتى الآن غيرهما عن خوض المعركة الانتخابية في البلدة.


إبراهيم أبو راس 

وقال إبراهيم أبو راس في بيان له: "نزولا عند رغبة الكثيرين من ابناء قريتنا الاعزاء ومن اجل النهوض بقريتنا وخدمة لاهلها جميعا قررت أن اخوض معركة الانتخابات المحلية القادمة كمرشح للرئاسة. فأرجو أن تقبلوني وتدعموني وتمنحوني ثقتكم كما فعلتم في السابق وذلك من اجل منحي الثقة واعطائي الفرصة من جديد للمحافظة على مصالحكم واعادة تحريك عجلة البناء والتطوير الى الامام".

مصالح البلدة
وأضاف إبراهيم ابو رأس في بيانه: "إخواني وإخوتي يا أبناء عيلوط الكرام تعرفون انني كنت قد تنازلت عن الرئاسة، وامتنعت عن ترشيح نفسي في الدورة السابقة وذلك من اجل فتح الطريق أمام الآخرين من الشباب وقد اشاد القاصي والداني في حينه بخطوتي تلك واعتبروها خطوة طلائعية رائدة تتماشى مع روح العصر وشهد بذلك الكثيرين ولكن للضرورة احكامها، هذه الضرورة تقتضي اعادة ترشيحي من اجل المحافظة على مصالح بلدتي واهلها جميعا مما حتم علي العودة الى ما كنت تنازلت عنه باختياري وذلك لتنفيذ البرنامج الذي كنت بدأت به من قبل".

المحبة والتفاهم

وجاء في البيان: "وهذا البرنامج يتضمن ما يلي: إعادة اللحمة الاجتماعية الى جميع ابناء قريتنا وبناء علاقات انسانية تقوم على اساس المودة والمحبة والتفاهم والتعاون والنهوض بالتربية والتعليم وذلك بإصلاح الجهاز التعليمي وتخليصه مما وصل اليه من ترد خصوصا في المدرسة الثانوية، وسأعمل على احياء مشروع القسائم للازواج الشابة وذلك من خلال علاقاتي مع السلطات والجهات المسؤولة فلا يمكن انجاز المشاريع الحيوية والضرورية بدون أن تكون للرئيس المقدرة على طرق جميع الابواب وبناء علاقات قوية مع المسؤولين. توسيع مسطح القرية الذي كنت قد بدأت به في السابق وهو أمر حيوي وضروري لا يمكن الاستغناء عنه". واختتم إبراهيم أبو راس بيانه: "أعدكم بأن اعيد الى قريتنا نبض الحياة والعطاء والمحبة وأن اجدد مسيرة التطوير والازدهار بإصلاح البنى التحتية على جميع الاصعدة التعليمية الثقافية والسكنية والعلاقات الاجتماعية".

مقالات متعلقة