أحمد صرصور من كفرقاسم:

لا أستطيع وصف فرحتي بشهر رمضان المبارك فأنا وعائلتي سعداء جدًا ونشعر وكأننا في ايام عيد وذلك لما يحمله رمضان في طياته من خيرات وبركات وطاعات وصلوات

سعيد بدير:

بالرغم من درجة الحرارة العالية وساعات الصوم الطويلة الا اننا نشعر بالاجواء الرمضانية الخاصة ومن شدة حب الصائمين لرمضان نكاد لا نشعر لا بالجوع ولا العطش

أمجد عاصي من سكان كفربرا:

ما نراه في هذا الشهر يجب أن يكون لنا عبرة حتى نحاول دائما أن نوفر كل ما يلزم لنخلق اجواء كما يتطلع اليها كل مواطن، وبعيدة كل البعد عن اي مظهر سلبي

لليوم الخامس على التوالي، يمر شهر رمضان المبارك، بأجواء مميزة وخاصة في كفرقاسم وكفربرا، وتشهد البلدتين حركة نشطة من ساعات المساء حتى ساعات متأخرة من الليل، حيث الجميع يلمس مدى سعادة الصائمين من الاطفال والنساء والرجال، بهذا الشهر على الرغم من حرارة الطقس العالية.

أجواء رمضانية في كفرقاسم وكفربرا

أحمد صرصور من كفرقاسم، قال: "لا أستطيع وصف فرحتي بشهر رمضان المبارك، فأنا وعائلتي سعداء جدًا، ونشعر وكأننا في ايام عيد، وذلك لما يحمله رمضان في طياته من خيرات وبركات وطاعات وصلوات، وكم اتمنى ان تكون كل ايام السنة مثل رمضان الذي يعطينا الشعور بالامان والاطمئنان والراحة والتركيز على الايمان والعبادة".

أما سعيد بدير، قال: "بالرغم من درجة الحرارة العالية وساعات الصوم الطويلة، الا اننا نشعر بالاجواء الرمضانية الخاصة، ومن شدة حب الصائمين لرمضان، نكاد لا نشعر لا بالجوع ولا العطش، بل ينتابنا شعور بالراحة، وكم اتمنى مثل الاخرين أن أرى هذه الاجواء كل يوم وعلى مدار السنة، فجميعنا نبحث عن الاخوة والعلاقات الطبية والتسامح، وكل هذه الامور نجدها في شهر رمضان".

أمجد عاصي من سكان كفربرا، قال: "أود أن أوجه شكري لكل انسان يساهم في خلق اجواء مفرحة في قريتنا بمناسبة شهر رمضان المبارك، هذه الاجواء والسعادة الكبيرة التي نفتقدها في اشهر اخرى. ما نراه في هذا الشهر يجب أن يكون لنا عبرة حتى نحاول دائما أن نوفر كل ما يلزم لنخلق اجواء كما يتطلع اليها كل مواطن، وبعيدة كل البعد عن اي مظهر سلبي".