وأضاف البيان: "المرحوم العاد ريبن كان أوّل المتطوعين لاخماد حريقة الكرمل والّتي أودت بحياته حيث قامت الوزارة بتبنّي فكرة التّداخل الاجتماعي وتطوير التّعلم ذي معنى من خلال عدّة برامج اجتماعيّة ويتم منح هذه الجائزة للشّبّيبة المتطوّعة الّذين يتطوّعون في عدّة أطر دعما للمجتمع الّذي يعيشون فيه.هذا العمل يجسّد معنى الانتماء الحقيقي. منح هذه الجائزة لأبناء الشّبيبة يشجّع أبناء الشّبيّبة على التّطوع وروح العطاء واحتواء الآخرين".

أمّا أبناء الشّبيبة الحاصلين على جائزة وزيرة التّربية للشّبيبة المتطوّعة من المجتمع العربي:
1. نيل نفّاع ، طالبة في الصف الثّاني عشر تتعلّم في مدرسة العلوم والقيادة يركا، متفوّقة المجتمع الدرزي في لواء الشّمال (نيل متطوّعة دائمة في العديد من الأطر الاجتماعيّة وأطر الشّبيبة في بلدها بيت جن ، انتخب مؤخّرا لرئيسة مجلس الشّبيبة البلدي.

2. بشار عاصلة، طالب الصّف الثاني عشر من مدرسة البخاري في عرابه ( متفوّق لواء الشّمال المجتمع العربي).
3. فراس أبو صيام، طالب الصّف الثّاني عشر في مدرسة متعدّدة المجالات في اللقيّة متفوّق المجتمع البدوي.

اضافة على ذلك فقد حصد الطالب سعيد أبو الفول - طالب الصّف الثّاني عشر من مدرسة القاسمي في باقة الغربيّة (لواء حيفا) على جائزة الشّاب المتطوّع في فترة الكورونا" إلى هنا نصّ البيان.