الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 01:01

الاشتراكية الفلسطينية من حرة

بقلم: ممدوح اغبارية

ممدوح اغبارية
نُشر: 20/02/22 15:50,  حُتلن: 21:00

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

تفاوض العبثية الاستعمارية مجاز الهوية الوطنية عن سؤال العودة الى محالات النوع الفلسطيني المثقف. المثقف عياذ المعرفة عن اجالة الوقت من مزار التحية فيما تحتاج الطرقات الى قلب فلسطين- قدس عاصمة سيادية تنضح بصلاة الاغيار على جموع الأزمنة من معيارية رسول الأقصى محمد بن العبد الله، شاء من اباه عن سيدة الملعقة فلسطين الى سيادة الوطن باننا، جفاء فلسطين عن غيرة الابوة على مجاور السبق عن مهلة الحب، بان الحب فيما نرى عن انفسنا من حرية الدولة الوطنية يواجهنا مع فيض المهلة باننا احرار نهوى من قلب فلسطين مثنى القبلة الى عاصمة السيادة باننا نأبه الساعة كام – العاملين على الخطوط ينهون عن الاستنكار بالمزيد من الانتماء الفلسطيني الى قلب الهوة عن الانتماء البارد بالمزيد من العمالة للتشغيل باننا يمكن دايما نقتطع فلسطين من دمنا للإفادة باننا هواة حرب خلال فلسطين حتى الذهاب شعورا منوها بالاخر باننا يمكن ابدا على صحنان انا كيس انت كيس للابد.

تلامس المناجل عن إجابة المنقلة باي ذهاب تقبل المعصمين على افادة الخطوط الى الوطن بان الأرقام دفة عن فلسطين احلى من طلابها الى حرية الطبع من اهله باننا فلسطينيون نحو ابدٍ يملكنا للا مناوءة عن الأزمنة بانه من فصل السلطات عن مجاوز المعرفة بانني من هون يمهلنا اتاية المعروفية لاي صوب نجون بالمزيد عن فلسطين تملك اترابها ولا يملكها ترابها باننا راحلون اليها من قلب الحدث الى مستقبل الامة العربية والعراقة القومية بان للسلطة اغيار من فلب عواصم الإدارة المدنية يرجون مع المزيد من فض الازالة بفلسطين اقوى لا تعرف الا احياجها الفلسطينية من قلب الامة سردية مقاومة على أسلحة الغصون بان للود جهتان الأولى من ما-زال الصهيونية والأخرى على وجهة العودة للمدينة باننا عائدون بعد المودة للابد على حق العودة حتى العودة والتغيير.

طلع البدر من افادة الرهان على جميع المنازل بانها تعود الى منظمة التحرير بالمزيد من الإدانة الشعبية للمنهجية التحررية بالارتهان للمقاومة المدنية خلال الأشرطة السماوية والجمهورية، بالمزيد من الاعتقاد الفكري عن إجابة الحداثوية الطبية فيما تملك المعرفة عن فلسطيننا بما نهمل عن فلسطيننا بالمزيد من اقداس ثورية تحكم التطوع المدني لاجل الوطن وليس الدولة بخدمة الدولة بما الاجتماع على قيام الانس الاباني من نهاية المعرفة باننا دائما نحمل فلسطين لان بمعنوية تمثيلية خلال النموذجية الوطنية نعرف اننا أبناء شعب ضحى لاجل الملك لا الأملاك نحو منظمة تحرير كتائبية تحمل الهم الوطني وترعاه من الرعوة بان لاحد شيئ غيري شيء اهلا بكم في فلسطين.

العياذ عن عيان المجاز الفلسطيني منازلة قلدية من الارمان التشكيلي، أي التسارع الابادي من علاوة الإفادة عن فلسطين الحدود من جوابي الإبحار الفلسفي على نوعية المنالية الاجتماعية خلال التجمعات الازالية عن الاجزا الفلسطينية على مسائلة الإنتاج الوطني اين يقف فيما امهلت الأممية إدارة المنزلة عن أي جمع ترحلين الى قلب القضية بان التهمة الأولى للاشادة التكفيرية بالفلسطينيون من عوالم الاستعمار السياسي باننا نملك حقيقة تجابه الوقت بالشروع المدني باننا ومعي من قبلي كل اهلي للأبد-هوني

تنفي الوجودية من واقعية المواجهة، مع الرجعية العربية والاستلاب الحداثوي - الرجوع الوطني للاستعمار النفسي بالمثول على ضفة المقاومة مع جهوية الاخلاق من رايات الاشتراكية الناعمة من قلب الانسنة الفدائية نحو مجتمع تقادمي الى المباشرة السياسية عن فيض الاسوة الفلسفية من مستقبل الشعوب المصيري الحر.

نقوم من رهان الشعوب على تفاعل المواطنة في دوائر الأنظمة والسلطات من قلب القضوة عن مباشرة العودة الى تفاضل التقاضي من نمطية البيروقراطية الى الجوار النظامي احرار على منظومة البدء المكتبي عن تفويض الشعوب من مصير القضاء المشترك بان للدار سرد يحميه الا انت منظومة منهجية تحمي بالاشتراكية رجوع المصير الى الوعي بان أحدا هنا من هون ابدا سويا نقاتل الرجعية والإفادة المذهبية.

نهتم نحن الامة من عوالم إسرائيل بالقانون خلال التزويد الدستوري بالعنصرية فيما تواجه الصهيونية من تسارع أخلاقي يحرج الاحتلال عن مقاضاة المسؤولية الاقصائية بالاعتماد الدستوري على الحقوق الدينية للشعب اليهودي امام حرية فلسطين ومهلة الشعوب عن الصهينة الرأس مالية في برء المثنى السياسي عن وجودية المصير الاقتصادي باننا أيضا نعود يوما الى حريتنا باننا قابلية وليس قبل.

نرحل الى الغد مزودين بتاريخ عريق من التضحيات نحو مجتمع انساني يحمي الإنجازات الاهلية من توارد السلطة على تعبير الذات في مصير الفناء السياسي من تقاضي الدولة العميقة على عنفوان العرف القانوني باي جهة نريد المجتمع تحت سيادة القانون ام تحت كعوب التسلق الانتهازي المعنوي والحضاري.

القيم المتوالية على سلم الرياضة من أولويات المشاهدة على فدا الفريق الليفربولي، تقوم من أداء الأمد الراس مالي على مظلة الجماع الرياضي في منازلة الوقت على حرية الافتتان من امامة كمية قيم تملك من فريق ليفربول الامتهان على دفة الانتصار من التزاوج الكروي في متعة القلب والبصيرة بإمكاننا احلى واسرع والاهم فينا الامام دائما منتصر فينا بأهمية المنتصر للا فينا عن الجدوة الا نحن المقيمين.

ليفربول فريق عصري يملك من افادة السمع على الملعب اهواء المباراة الإنتاجية من جهة الاجتياز على نصرة الانتماء الحر الى فقرة العودة من الايلاف الى مهنية العياذ عن اشكال المعرفة البيئية فيما تهتم الإفادة عن الوقت بصوت الموسيقى بان كل شي لحن رياضة سمع تشكيلي حداثوي من اللعب النظيف الرجولي على بنيوية المراة بان القدسية عن فينا المجالية على دفتي الأخضر اجحاف وجنون قيمي ان احتيال على ذات الرجولة الرصينة تملك الاجترار بما تبعد فيما الرجولة تصد الهوى للاهواء الحرة بان الجنس يمكن اجترار عن جد الجد بان المحب فينا ابد فينا لايرى الا محط الإجابة عن شكل البارحة باي سابقة نقتل هل نعيد ام نريد الان بالذات نسمع الحاضر بتشكيل الاجتماع بان الرياضة حيلولة الفقر عن مجالات السبق الاصراري باني قتلت عن فينا اجترار البارحة مناوءة الوقت باننا جموع تهوى احد مجازي او فعلا فينا يعبر دائما ولا يعبر لان البقية ،، تأتي.

ليفربول الإنجليزي يقدم للمشاهد الكروي متعة إنسانية تهز اركان العودة السينمائية الى ذاكرة مونديال يقترب باصداء ليفربول عن منازلة العياذ عن متعة الفريق باكتمال المسافات عن احتراف المجالات الاستباقية فيما ترهن عشبية الأخضر عن قسوة الابان على فجوة المعرفة من اقتراب المونديال بان ليفربول يقدم من عوامل التتريك التلفزيوني بما شمل الادانة للمساحات الخارجية فيما تملك الشاشة مثل تغطية المهاجمين للمدافع المتاخر مؤخرا من إجابة الحلقات الهجومية على تحرك المهاجم الإداري خلال الإدانة المستمرة من النجومية بالفرح المناوب فيما يتحرك اللاعبون خلال المثلية الحركية للدفاعية الهجومية من تغطية المدافعين عامة والليبرو خلال تحرك مظلي للمهاجمين الثلاث صلاح وفيرمينيو وماني.

تقوم السياسة الدبلوماسية في المنطقة العربية على دفة المقاومة عن سيادة القرار العربي خلال مثلا سوريا والسودان من جوهر الدفاع المتسارع عن مصلحة الشعوب العربية خلال القيادات الوطنية على سلم المواجهة مع النزعة الفردانية من مظلة الرأس مالية المتوحشة بقيادة اميركا وإسرائيل الى مجتمعات استهلاكية وشعوب تهلك بها اوطانها من منأى الانفراد بوطن له ظل من شمس لا تأويها يد العمل والمقاومة عن مصلحة الناس في اوطان حرة تستأنف القرار السياسي بالمزيد من التدافع الأخلاقي الى سبق الإصرار والترصد في حب المصلحة، احنا نحن نحن الان الى المزيد من التقادم الإنتاجي الاشتراكي من وطن يصنع ما يخلف عن ثقافة الفدا شجاعة وطنية بما جصر العرب من مزايا أهلية، بأننا نسأل الان امام القيادة العربية الى اين من هنا فيما نملك عن بما نحس الى سيادة القرار وطن عربي حر مع سيادة إنسانية على الحاضر.

تتجه الأنظار من سوالب المقاومة الشعبية امام المزايا العربية باننا نملك خيار المقاومة أينما تتجه السلطة على ميراث المواجهة مع الاستلاب الحضري على مرايا التقادم الجمعوي بمصلحة الإنتاج الاشتراكي باننا شعوب تملك حاضرها عن سجل التحرر الاستعماري من وطأة الغريب بسلاح الاحتلال ان الشراكة مباشرة تفتيتا وإلغاء وتعرية تحت وطأة العودة قدما على مقدمة الشعوب استلاب سياسي للا شراكة مباشرة.

اننا على مقربة من الحسم الدستوري بين اقطاب السياسة العالمية باننا مصالح سياسية تخدم المواجهة مع التوجه العنصري بان للشعوب حد عن حقوق الشعوب بانها تربو وتقاضي واقعها عن مجهود الاستثناء الفكري بان للوطن استثناء أينما تساوم الحقيقة على اننا من هنا نحمي مستقبل الأبناء من النظامية المركزية خلال ديمقراطية الكتل فيما تهمش مراكز قوى الاجرامية خلال الفئوية الدستورية بان لا احد سبق عن غير قصد المكتوب هون معا الا ظلم الاستعمار الداخلي عن ذات حرة تملك كل مواقع الفئوية المجانية على المصلحة العامة بان للشعوب قوة التحرر من أي غد لا نملكه عن تراث المواجهة بان الشعب سيد بحب صاحبه.

يوما سنقوم نحن العرب عن الاستهلاك الاشتراكي أينما تحل المواجهة مع الامس المباشر عن خسارة الوقت تحت مظلة المواجهة مع الاستهلاك التبعي الى مجتمع محاصر بدل الحرية من قيود الدورية النزيهة عن جريمة التقادم الى الشفافية الموالية للاخلاق الاشتراكية التي تحمي الناس من التبعية، نحو التحرر الوطني قبل التواجه مع القادم من مهمة الامس باننا نحو وطن قادمون، احرار نحمي الحقيقة بان الاشتراكية مواجهة الموالاة للاخلاق بان شرط الحرية صدق عن حقيقة الاستقلال السياسي باننا مهتمون لاي جهة نعود.

تنفي الوجودية من واقعية المواجهة، مع الرجعية العربية والاستلاب الحداثوي - الرجوع الوطني للاستعمار النفسي بالمثول على ضفة المقاومة مع جهوية الاخلاق من رايات الاشتراكية الناعمة من قلب الانسنة الفدائية نحو مجتمع تقادمي الى المباشرة السياسية عن فيض الاسوة الفلسفية من مستقبل الشعوب المصيري الحر.

نقوم من رهان الشعوب على تفاعل المواطنة في دوائر الأنظمة والسلطات من قلب القضوة عن مباشرة العودة الى تفاضل التقاضي من نمطية البيروقراطية الى الجوار النظامي احرار على منظومة البدء المكتبي عن تفويض الشعوب من مصير القضاء المشترك بان للدار سرد يحميه الا انت منظومة منهجية تحمي بالاشتراكية رجوع المصير الى الوعي بان أحدا هنا من هون ابدا سويا نقاتل الرجعية والإفادة المذهبية.

نهتم نحن الامة من عوالم إسرائيل بالقانون خلال التزويد الدستوري بالعنصرية فيما تواجه الصهيونية من تسارع أخلاقي يحرج الاحتلال عن مقاضاة المسؤولية الاقصائية بالاعتماد الدستوري على الحقوق الدينية للشعب اليهودي امام حرية فلسطين ومهلة الشعوب عن الصهينة الرأس مالية في برء المثنى السياسي عن وجودية المصير الاقتصادي باننا أيضا نعود يوما الى حريتنا باننا قابلية وليس قبل.

نرحل الى الغد مزودين بتاريخ عريق من التضحيات نحو مجتمع انساني يحمي الإنجازات الاهلية من توارد السلطة على تعبير الذات في مصير الفناء السياسي من تقاضي الدولة العميقة على عنفوان العرف القانوني باي جهة نريد المجتمع تحت سيادة القانون ام تحت كعوب التسلق الانتهازي المعنوي والحضاري.  

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكارهم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية رأي حر. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان: alarab@alarab.com

مقالات متعلقة