الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 01:01

كوبي - الطلق الفلسطيني الحداثوي

بقلم : ممدوح اغبارية

ممدوح اغبارية
نُشر: 08/03/22 18:37,  حُتلن: 20:20

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

نبحث الطلق الوطني، من القدسية التناولية - للحقوق الجماعية عن فلسطينيتنا. الإدانة من مرحلية الاطلاق، عن وقع الحداثوية فيما ملك الوقت من وقع المعرفة عن محال الفيض في المباشر المنوع عن اخلاق البدء الصادق من حقيقة السيادة على مجالات المعرفة انك سيد النقطة، وليس تمامها الايجازي.

البناء المعرفي التجويفي لاجل الثواب الحركي عن عرف القتالية النوب عن مجالات السردية فيما تملك السياسة من قلب الحدث جوف لاجل الحركة فيما نهيم عن المجتمع وانفسنا لاجل الوطن المسافر الينا من كل صوب يعرفنا به اننا من سيادة النطق ان للوجه هون عرف فلسطيني موحد عن انتماء السياسية للمداولة الأمنية من أهلية الاشتراك والشراكة على مجالات الاتامة على بيت القصيد انني مجالا عنك رغم التفاوت الاختلافي نحن تشابه في السياسة التي تملكنا عن اغدا القاك بعد ان فات فلسطينيتنا يمكن أحيانا الميعاد.

أسأل قلب الأمنية عن أهلية الشراعية الاجتماعية بالمزيد من التسارع الابدي على نفوذ الاشتراكية بين المحالات الاتية عن قسوة العودة بما احيل فينا عن بعد فلسطين الاهلية عن ما نتجاوز الى معرك التفاني فيما نرى لاجل التجاوز المناوؤ للمنالية عن بعد لااهلية للجمع الوطني اننا يمكن بحاجة ان نخدم فلسطين مع تجاوز الإهانة انها مظهرية الى بطون الصوة انها بلوغ فيه كل شيء الا نحن حيث تقتادها اهوائنا من عرف الاهلية الاشتراكية على منزلة الوطن انه ايجاز الفيض عن الحقيقة الابوية اننا نحبكم أبناء سردية زينة عن فلسطين شذا يبحث عن روض الأرض فيما احتمل الكيان عن فلسطين اننا ابدا معا مؤبدان على عناق الوالدية اننا على الحدود قال بدهم هوية وفعلا في بنوك الاستثمار الانسوي نحن مع هوية – فلسطينيون نغالي على انفسنا بالمزيد من السياسة ان الأصل فلسطين رغم الغِيار الاوتورندي فيما احتلت الصهيوينة مثل جوجل وفيس بوك والمزاد التسويقي على الاتصالات في الشبكة الاجتماعية بالالغاء والاجحاف من انكم لا معا الا مع فلسطينيون فلسطين اقصى الحقوق والديانية.

الادانة أننا نرجو العودة ولا نعاود مثلما نعود فيما نملك الان إلى عودة من قلب الاسد ابتلي منظمة وتنظيم ونظامي الوالدية أننا مع إلى رتب سرد ابد مجدي وربعي وسياسي عن محنة الفطنة أن السبق اكل النبأ، حب حب دفا دفا اجى الديب وما اجت ليلى الا دروب سندريلا اختارت فلسطين دائما القلب قلب الأبوية عنوة البارحة أن ما زال بعد الاولة ومشغول مكانك در امل حياتي.

ليوم نرحل فينا، من قتال المواجهة عن القدس- فلسطين لأجل وقع الأمانة للكل الجمعوية تحت السلطة الوطنية بعد تبرئة المنظمة من القيادة الإدارية نحو الاطلاق السياسي الأخلاقي. السلطة وفلسطينيتنا من الجنب النحوي عنها لأجل المغالاة الفتحوية، عن بعد فلسطين ابد المحبين وأجل المسافرين، حيلة اليقين عن واقع الشدة أن الشهادة بلاغة الموقف، رغم السيادة من السلطة على السلطة والسلطة بهم في الحياد التحريري قلب المنظمة إرث ابو عمار ياسر عرفات بطل المقاومة الفعلي نحبكم ومسائل الى اين بناء ؟؟.

الادانة أننا نرجو العودة ولا نعاود مثلما نعود فيما نملك الان إلى عودة من قلب الاسد ابتلي منظمة وتنظيم ونظامي الوالدية أننا مع إلى رتب سرد ابد مجدي وربعي وسياسي عن محنة الفطنة أن السبق اكل النبأ، حب حب دفا دفا اجى الديب وما اجت ليلى الا دروب سندريلا اختارت فلسطين دائما القلب قلب الأبوية عنوة البارحة أن ما زال بعد الاولة ومشغول مكانك در امل حياتي

تقوم مظلة الايام عن البعد الالثالث أن وطن لا يوم اجمل من فتح فلسطين عن قلب ام تشتاق الثالثة عن محال السفر للتفادي إلى تغير الوطن من قلوبنا نحو افىدة قلنسوة المباشرة فيما جرت إلى التوالي تشكيل ابيض عن سفر المكان بالوجه حتى أبصرت قلب امي أنها بيننا مع أجل فلسطين العازل من أبدية الود للمسافر فينا من وطن ليس حقيبة وقلب إنما محال عن فلسطين أنها يمكن تيجي ، اجر الديب وحياتي سندريلا اني الاحلى حتى غياب أحذية سوط الببغاء انك فينا رغم الفلسفة انك المهلة عن فلسطين أنها من هنا تحبنا مثل سندريلا وتجاوزت الحذاء إلى قلبها أنني فلسطين ام تعبئ عن فلسطين المسافرة الينا عن وجد البنيان أننا معا مع الفلسفة الا زينة فلسطين شهداء بالملايين إلى قدس غزة رايحين نحبك ونفدي بعد. 

* ممدوح اغبارية – كاتب فحماوي

 المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكارهم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية رأي حر. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان: alarab@alarab.com   


مقالات متعلقة