الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 01:01

اشرحلها : مقاومة فلسطين الحديثة

ممدوح اغبارية

ممدوح اغبارية
نُشر: 13/03/22 11:59

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

كل الموضوع في موضوع من التالي عن الصباح بملك اتراب - المداولة على هجوم فلسطين من القدس إلى غيرة الملك الوطني. هؤلاىك الناس أمام صداقة المعيارية الفلسطينية من حرمة الثوابت الوطنية على جمهورية الفداء العملي من نهاية التفويض الوطني الجاري. الحب في الوطن يهجر من الاتهامات الموجهة إنما قضاء من هجاء الألفية بهمة السردية النحوية الإحالة من العدد إلى الصنوف الفة ادق بين التفاصيل من هوا الابعاد الداخلية. التتابع عن المشاركات الصرفية قبل البلاغة والنقد من سياسية اللغة إلى فلسفة الصوت اينما نؤثر قبل الحيال بانك هون مات أجدادك. العمران البشري الذي كان ثقة محركات التنوير الالكتروبي عن المشاركات الصرفية فيما تحل الثقة عن ماضوية الحركة أن فينا معا أكثر وأكثر رجولة سردية لكم. التوالي غنيمة الوقت المناوب عن قسمة الحكم بما تصبو السيادة. الامل يرقب في العودة عن فلسطين فينا ربما إلى ومن عوداتنا الحقيقية عن حضارة في تعنيف الظلال إلى إجمال الحيوية الوجودية من حرمات التلال في الظلال.

المقاومة الفلسطينية، تأتي من الزمالة الدائمة فيما يقبل الى مستقبل الواقع. الينا على سؤال السردية المحال في زمالة القسوة عن فدا القرب. رواج الانتماء بالوطنية عندما تغيب الشراكة. نحدث من ارتداد الفعل بالمقدمة الخاصة. ارتجال السرية من عدا مجموع التخطيط من العنوة الخاصة. لأجلنا مؤكدا مصير الحيالة المتسارع من ديمومة العودة على مجال المعرفة من سردية النهار.

التتويج الموضوعي يؤشر من الانتصار الفوري. الازاحة الشكلية تأتي على الفوز القادم، من الافاضة التعبوية عن فلسطين في القسم الخاص. الترقيم الفني مجهول في النوايا الجمعية للاذ مباشرة منزلية في سردية الوطن المقابل عن اجتماعيات العامة. المباشرة القومية فئة عن جمع الاوطان فينا عن بعد الاقوام اجتماعيا عن خاصة المرحلية فينا عن حقيقة الواقع للاذ تبشير الا الحقائق فيما يملك المجتمع. التذويب الجمهوري قسمة الدولة فينا عن تفاوت النظام من المجتمع النظامي في الإنتاج القومي. امالة الجدوة الى فعل التنوير عن الإجابة على منطلقات التنظيم البدائية بالتوسع والاحتفاء الموبئ. الإصابة الاشتراكية مهمة الانسان لأجل الولادة من حيثما اعتلت الاخلاق سيدة التكوين الاجتماعية تحت راية الاشتراكية الجمهورية.

الاجر النوعي على الهالة الحضرية للأوطان فينا، المثالية الخاصة من فلسطين فينا أينما تأتي اللحظة يتيمة عن الإرث الثقافي للمولود الجديد. حركة القلب أينما تحل قبضة المسيح الحارس للأرض المقدسة على فلسطين من هنا كُف عن والى فلسطين قاوم.

التسمية الوطنية معلم عن الماضوية، المرحلية فينا عن تفويض الإقامة بالأقوام في القوم الابدي أهلها للآلهة الفلسطينية قدس العرب وفلسطين الاغيار. السردية العملية مجموع من خصوصيات المرور، من قسمة الأوطان فينا على أوراق التهنئة والصمود عن فلسطين.

المناوبة من عرف التعاون عن مجموع التفكير والعودة عن دراية التدوير على مثالية الحقوق الجماعية فينا عن احالة القواعد الاجتماعية على ظروف الرهان الوطني. ذألك على مساعي العياذ المعرفي على شكوك الفتوة من السبق والماضوية على معشر المقدمة للاذ انتماء الا الفدا الملازم.

العنوان الواضح عن الوطن بأنه يملكنا حتى النهاية. التنوع في التصدي الجائر عن الصهيونية من الاختلاف الجوهري فيما يحصد الفلسطيني من نمو عفوي للاذ مجال صهيوني.

الفلسطينيون اختاروا التضحية من النكوص الاشتراكي لأجل جزر الاسرلة. نحن عن قطف الثمار من وطنية الناس على حرية الاختيار عن القيمة من اجتناب الفعل المباشر عن الحب فينا الا سردية وجورنالزم محوري عن فلسطين الجموع التي فينا لنا عن قرب العلم على العلم من جنبي الألسنة للوطن على ضفتي الوعي عرف وعدو.

جمهورية الوطن الفلسطيني، من ارتداد القدوة الى مجالات الاشتراكية. انما عياذ المشاركة الجماهيري والتراتبية المسلحة عن فعل المضارع على امدادات الدولة. القوة الحديدية الحرة في الأوطان، تقوم من الجدوة الوطنية على عودة الاشراك الاجتماعي، عن احقية الانسان بالألسنة من مجمل الاحتقان الكوني.

الطلق من اطلاق المعرفة للا حدود سوى العقل والاشتراكية من مناوبة الطلق على الإفادة عند كل ظرف موالي للحقوق الجماعية، من سؤال العودة الامن على ضفتي المعرفة الشرسة بالحوار والظن أينما نكون لا استلاب الا للمبادء فلسطيني عربي ديمقراطي. هنا يجمع فلسطيني مرؤته لزم المرور بينما ينتظر العشاء القادم على ضفتي الاوراك بالعائلة او المقبلين في غيث، لانه من فلسطين تجمع ما تبقى لنا بما نأمر على حيالنا اننا قد نرحل فيها معها ابد المحب من فلسطين الحرة.

تذهب عنا الأفعال بما يجد عن يقين المقبل. فينا عن ود فلسطين المؤكدة من حيال الربع ربوع فنية للاهواج والاهواء. طبع البلاء بالإمكان أينما تحل " الربعة "، على ثالوث الاحترام عن جدية المحاولة بالاتيان المعرفي. قسم الظاهرية في المجال فدا عفوي عن بعد الحقيقة فينا – عنا ربما اننا اهواء وليس مصير احد حتى البقاء القادم الى محطة الوداع في نزاع الظرف من احقية المناولة لانني اعرف ما حصل وبما يحصد عن فلسطين التي مع.

مقالات متعلقة