الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 01:01

هوية الانتصار الروسي

بقلم: ممدوح اغبارية

ممدوح اغبارية
نُشر: 09/04/22 10:56,  حُتلن: 13:06

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

نمضي من الاقتصاد المحلي السوفييتي نحو التقدم، على الاستثمار الصناعي أي فلوذة الانتاج في الملاذ الاقتصادي الخاص من الحصاد الذاتي، نحو قيمة روسية تجارية رائدة، عن حرفية المهنية المتوالية على الثمر الاقتصادي الوطني الروسي من اتقان الاحتمالات العسكرية خلال الحرب مع اوكرانيا.

السياسة مجالات عن الشرعية في الاقتصاد الخاص كما التواصل فيما نملك بقوة الاحداث الصنائعي من هوية الانتصار الروسي، عن ابعاد الثنايا أي التجسيد العملي في الفكر الوطني خلال العمل السياسي الروسي. الحكومات والمؤسسة الأمنية على الدبلوماسية الحقوقية اكناف البرء الاممي فيما تواجه الدول من تحديات مهنية من الادارة العتيدة للحيلولة الاهلية أي الحكم مع الدولة، عن سيادة القرار على مجاز الاكتفاء الأهلي من العولمة والأداء الجماهيري بإدارة الصراع مع الرأس-مالية.

الاستيراد والتصدير قضاء اهلي من شفافية النظام على موردية الأنظمة الورقية عن روسيا الشفافة من عولمة التجربة الحكومية في شقيقات روسيا العظيمة مثل سوريا واليابان والمجر. المعلومات عن وقع الأسواق المستقبلية الروسية، شراكة فعالة مع عودة تفاضلية على كل ملك سوفييت خلال التسوق العولمي من اغيار الاقتصاد المدني في الدول الأوروبية، نحو مباشرة الايذان التنموي من الحصاد الاقتصادي للتنمية الروسية على دفتي العمل فيما يسرد الروس وتشارك الدول من ثمر سوفييت السياسي مثل الفكر والادبي مثل الروايات والفنون مثل المسرح والسلاح من جعبة بوتين.

الاقتصاد الروسي محوري على جبهات التعاون الاشتراكي بين ارقام الرفض الاستهلاكي من زمرة الأسواق الشعبوية بجانب روسيا القيصرية. روسيا تملك من خلال الاقتصاد الوطني ميول تجارية تموقع روسيا من الانفتاحات الحداثوية على فصل التأثير من خلال السياسة على المواطن بجانب الحق الوجودي بالاقتصاد السياسي الخاص.

التأثير الروسي وجودي على أهلية المنح البنكية من الاستهلاك المستقبلي بجانب التراتبية الامريكية السببية الروسية شيمتنا الاقتصادية.

القطع الحقوقي، ديمقراطية وطنية دلالية من القسم المباشر عن الهيئات الدستورية رجالات تنفيذية تحمي حصاد الشعوب من التسارع القيمي تحت دفة الحرب على الذات أينما تحل الضريبة على التنمية كسر فني بدل مقاومة بيانية بقي نيرون وأحيل روما.

نستقبل انفسنا مع اجر الانسيابية عن مباشرة السياسة من قوس إسرائيل الديمقراطي – وفود عربية تملك حدس الأفعال اليافعة، من يبوس القدس عن الاذان أينما نقف جميعا يهودا وعربا احرار نستقبل صمنا وتصميمنا على الواقع – منالية وطنية لاحداهما على السبق الفني عن مناوءة القدسية بقداسة الحال بدل المواقع – ابدا فلسطينيون على جدولة الانتماء السياسي مع روسيا الاشتراكية تحت وطأة الخراب السياسي اروح لمين ؟!؟ 

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكارهم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية رأي حر. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان: alarab@alarab.com   


مقالات متعلقة