الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 01:01

الإياب في مصلحة الوطن الفلسطيني – النحو الصرفي/ بقلم: ممدوح كامل

ممدوح كامل
نُشر: 27/04/22 08:07,  حُتلن: 09:16

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

تنافسية شاشات العرض، على مهلة المسافر على إجابات الرندوم التدويري - عن ابتهاج الخليقة بالحضرة التربوية فيما أقامت الالوان من بيتي على جانب السوفا - إشارة أن السينما قوة يمكنها تمكين التلفزيون، بالحيز البنيوي من ثم تصور الواقع من احداثيات العلياء القصصية من توفير العوالم السياسية، من إنهاء التراتبية، على وقع التغيير السافر عن فناء المشاهد من عطف الاقليرطية السينمائية عن وقع الواقع، بما تشمل الحقيقة عن فناء التداعي من خفة الوقت بتسجيل الغنا المعرفي عن أهواء التواسط إلى النفس الا من مشهد فيلم يبعث فينا الفناء التلفزيوني نحو برايم يحمي المجتمع بدل الرأس مالية الطوعية.

التزام جوف المناولة، إنما مقود الامام عن الاتهام السياسي بالوكالة التاريخية إلى سينما تصور خلال الإقامة من الوكالة المقودية إلى توكيل المشهد البنكي، من استمرار الابعاد بمناولة الجميع عن أنفسهم خلال مشاهدة تطوع الإرادة الإنسانية بالانسياب التجريدي فيما ماضويتنا عن وقع الحدث أننا من قلب المشهدية فدا رأس مالي من اشتراكية الفلم أن باستطاعتك تماما دون أحد أن تكون العودة إلى الذات.

تستدعيني ليلتي الاخيرة مع الشاشة، إلى الإياب من المقال فيما تحتاجه السينما بما تقدم عن إمرة الالوان اينما تكون البطولة في سردية الفلم عن القضية من ايدلوجيا فنية بملك الطاقم لا ترى منها إلا إمرة الالوان على الشاشة نحو توافق نحوي خلال القصة إلى التغيير ربما من سلم سنمائي يمنحه امير الالوان عن بعد التفصيل في كل الحكاية من نجاحنا كما الفلم عن إمرة الالوان على واقعنا بدل مسمى وظيفي يحاصر الفكرة .

الكتابة عن التسمية التشريعية الدفاعية، معرفة سيادية. انما التعريف عن البداية، مساءلة بما الاختيار المعنوي أهمل حقيقة ربما تبعدنا أكثرعن دفاع فينا من فلسطين ان الاهوية مثالية بما تجمع من احتمالات عن حضرتنا من الاختيار المعنوي ان للبداية مساءلة عن التعريف. المعرفة السيادية تعريف عن استحقاقات المواطنة من الاستبيان المدني عن توطين الاخرون ربما يهم أحد اننا من فلسطين لان بالحب من قلب القدس على ضفة الأقصى من اجتهاد العرب بالمقاومة من التجنيس باننا قوم نحن هل فلسطينيون

الإفادة في انابة القيادة السياسية، للبهاء الوطني، عن التفادي فيما تربوي، البداية عن الاشتراك القياسي ان قسم الفتح، بما تميل الأوطان كما الانتصار القيمي الى منواليه الدفاعية الاهلية من عنفوان السيادة من أنسنه البينة انني متصالح مع ذاتي الانسان بعد الاستحقاق التداولي عن ابعديه فلسطين بما نقاتل عن شرعية المرجعيات. العالم المتنور في استدامة العياذ الوطني عن المجتمع الأهلي من التصادم الامامي عن إجابة المجالية مع يقين المعرفة ان الانشاء اعتماد التوافق عن نشوء المحال فيما منحت فلسطين عن بتكية الحب بما عانقت انفسنا من سبق الردة من اجتماع العنفوان بالأهلية في الشرعية من سمع الاخر بان الكل معنا الا من تدرج عن عناق الذات من ابتعاد الاخر عن نفسه بعناق الذات الكلية من حقيقة التكوين فينا.

يعلم من يحرس التاريخ الوطني للمعولة ان الابد من متوالية الحفظ أي معدل الاشتراك الفعلي عن ابعاد المباشرة فيما تقوم الإدارة عن تفاوت الفرض من إقامة التكوين بأن الليل اخر التعالي بالابتهاج عن مسرة القيادة ان الميل خطوة نخو الاشتراك عن وعي كامل بأن الابد من منزلة الفدا عن ابعاد المحورية فيما ترنو البطيخ ان احمرار اليقين بان الحلاوة مؤكدة مع الزوال التدريجي للبزر بخدمة الجلوكوز المنتشر في الجز عن جز التفويت بالتفاوت عن اقراض البينة للظاهرة بان الاجمل فيك عن بعد المقدمة بما امهل الحب عن اليقين ام مع الخبز شركاء الا انت

سؤال العامود بعد السياسة الجديدة يأخذنا الى الفلسفة الهندسية من قسم التشغيل على البناء حيث الاحداثيات وقع حجري عن استياء العارم من الموجود إذا اخذنا فلسطينا من لا علم الا علما من قلب فلسطين – الام منظم تحت منظمة التحرير فيما تثور المنازل على النزول الا جنزير من غير ليه فلسطيني يملك وقع المقبل عن حق الصوديوم بالبيئة والبينة ان الجنزير-الفلسطيني مل

الانسيابية القطعية، ملأ الفدا التمثيلي والنيابي من عتق، الازالة عن المحال. اليوم نورد المتن الجمعوي عن مباشرة الحفظ من الهدى. تكدس الأفعال عن مراءاة فلسطين ان أحدا لا يملكها قسوة الجودة عن جيداء التفاضل السردي فيما تحاور. القدس عاصمة لزم للإمرة عن شجاعة اليقين ان الفصل درء الكتاب عن تفصيل التفضيل أسماء بدلا الأفعال لأجل وعزاءا للامة من هذيان القضاء ان السبق إدارة بدل إحساس منفلت عن مجانية التعبيد الموسمي تحت الاذن الناقم من عنوة الاسم انك بإمكاننا اذ فينا الان كلهم يعبدون الله الا بردي من كف العزو انني فلسطيني فيني فينا أحدا مقدسي ينعم من أقصاه طردا ترابي لا يعبد بما يستجدي فلسطين الا معز القواسمي اننا معا اناث العياذ الأول انك ملك احد يجمعك ويجامعك سوى جامعة منك تدعى مذل لأنني احب فلسطين.

المواجهة مع الصهيونية، مستمرة على حيلولة العودة من الدونية العرقية الى الحفظ الاشتراكي من موازاة المحيط مع الحركة، نحو انسجام بيئي دون تخلف حداثوي من اصطدام الماضوية مع عنفوان المرحلة بالبينة البنكية. الجمع الاجتماعي على بطولة الوظيفية فيما يقبل الوطن من فلسفة البقاء التشجيعية منك على فعل بنيوي عن ارتكاز القسم السياسي من تدوير الوطنية بما مضى الوقت عن أهمية الحقيقة فيما تملك عن أحقية المباشرة من اداءك السياسي على البناء الوطني من حيال فلسطين الكل التي تحويها ولا تملك خيرها عن ابعاد روايتها فيما أشارت الثقافة أن المقاومة تحرير حتى الحرية من الصهيونية، نستمر ونحمل القضاء عن حيال لا تملكه الا الكسوة عن مهلة فلسطين انك بدأت بوطني نحو الابد من جمع الماضية مع اتهام فلسطين بالبطولة من جمعك على طريق الحرية مقاومة ابدا ضد الاستيطان بالتدوير الوطني المضاء الإقليمي والكل البنيوي والمبادرة الشخصي الفعل القيادي إنما علاوة النيابة من الادانة تحت البداية الممنوعة بالاستقدام, اليك من عودة الخاص من مجالات البداية فيما عدا الرجوع من القياس إلى التدوير بالاسلوب الحداثوي والقيادة المجتمعية من التفاني على التهيئة الحضرية،

تقوم الوطنية عن احتمال المباشرة عن النفس مقابل الاذن الاهلي بالرجوع منك إلى مقدمة الذات اينما ترنو الحيلولة من صداقة الخوارزم في هزيمة الذات على المصلحة بالتمويل الالي والتنوير الداخلي نحو الانتصار على الاعتكاف الشخصي. هواها القيادي نحو الانتصار على القضاء - بعد الحب هما فيما تدعي عن قضاء العلاقة على إبعاد المناولة فيك شريك وطني عن أحقية الملاذ الوطني بالأمن الأهلي. نأن للماضوية الجهوية عن مقاومة فلسطين حداثوية البرمجة بالتمعن الأحادي بدل المركسة الفنية على وطأة الحد السياسي عن مهلة المتعة باننا فلسطينيون ننتمي للورقة البيانية عن احادية الخلق والخلف ابد المودة للإسهام الاقتصادي عن دفي المواطنة عودة الى محيانا ومحيى من التقاصي الجمهوري قضاءا جمعيا.

المجرى من احداثيات الوقع الفلسطيني-الجيو سياسي رجوع عنفواني ديمقراطي مع ملكية دستورية نهجية من العلم السلوكي والمذهبية الخرافية عن الزار والمزار-الجامع. نحو واقع من تسارع التفاضل على اسفار الملكية والحسابات المقدسة من محاور اللزوم الأهلي للاباء المعرفي باليقين التفضيلي، ديمقراطية الكل المحوري للمصير المشترك بما نهم لا نعود فضلا الا عودة حق عائدون لا شك يقينا عازل.

بعد فشل المشتركة بالتعاضد الاجتماعي واهمال الموحدة للجانب الفلسطيني في هويتنا وبعد نزع الشرعية بتصويت 42% اخر انتخابات ومع عصف التسارع الأخلاقي نحو العنف والتعنيف والاستقواء، نحن بحاجة الى ما تقدم عند عرب الداخل، سياسة جديدة حتى

نمر من الصهيونية بما أفادت فلسطين فينا، عن مجالات التنمية الى اغيار الاستقامة المفوضية أبانا لا نملك الا فلسطين فينا عن روايتنا منكم بينما احلتم اليهودي عن صهيونية المركز انما تملكني عن بعد فيما تنوير المباشرة عن مقودية الالسنة الى تفكير حر بما تواجه الملية عن استقرار التهيئة الى ارية الصهيونية مع الكل فيما اهانت فلسطين في ماضوية التحرر البيئي فيما صهاينة المواجهة الى افئدة السياسة انما تملك حقيقتك فيما تستقيم من العنصرية بالانتصار على الغياب بالاستهجان من الحضرة التفاعلية اننا نهوى الا بعض عندما جمعت فلسطين اسرائيلها لن نقبل الا بلاءات أبو عمار، نستقبل القادم مع الجميع – كل فلسطين.

الوطنية عودة الردة العقائدية عن السوق الى وجودية الاستقامة التكويرية من العدل المطلق فيما تحفظ، تنافسيا من ثم برهانية، بالقرب الى قلب التفكير مقلوب اليقين بالشك اننا وصلنا يمكن من هناك الى قلب القضية زينة التفويض ان تهيب ند. البيت الداعم على التطوع والتضحية حزب إيجابي جمعوي يقود تنوير الالسنة من مفوضية التعبئة، انما المشاركة على هامش الافتتان الإدان من جملة الوطن فينا، امالة سياسة الملوكية اليهودية على نسوخ التدريجي من الابان، المدني. اليمين عند واقعنا المركب من الاستنكاف الصهيوني الى الاماطة الاقليرطية نفعل اشتراكية تفويضية عائدة ترى المنهجية العمرانية دون ادانات تربوية عن الهامش الممنوع الغاء نسبية الإقامة اننا نسبح بالعمق حتى معا قمة العالم لا حقيقة الا فينا معا عن واقع أحلى.

اليهودي – الصهيوني، الوطني الرياضي، السياسي المقودي، ابد. الابد الابدي تسليح حر حقيقي مهني. الرأي التعبوي المباشر تربوي اقتصادي مسيس عن بعد التفويض العائلي عن الترويض البيئي نحو سكينة تقاوم الاعتدال بالبينة الاخلاق عن المناولة فيما الإجابة عن قرب الحبيب الى البعد عن الله لله في شأنه عظيم يملك ما شاء كرسيه وبعد، حب بالكلمات انما ازدهار الاكناف من مجاورة الافئدة انها فينا معا الى محاور القدس على جمع الاهل الإسلامي عن قرب الحبيب الى تنوين الحراسة اننا نمر مع اهليتنا كلها الى القدس من أي مكان فيما تعبد الناس عن فلسطين اقصى القدس قضاء وطني عن بعد القبة الى بهاء الدين اننا بالجوار فلسطينيون.

القطع الحقوقي، ديمقراطية وطنية دلالية من القسم المباشر عن الهيئات الدستورية رجالات تنفيذية تحمي حصاد الشعوب من التسارع القيمي تحت دفة الحرب على الذات أينما تحل الضريبة على التنمية كسر فني بدل مقاومة بيانية بقي نيرون وأحيل روما.

نستقبل أنفسنا مع اجر الانسيابية عن مباشرة السياسة من قوس إسرائيل الديمقراطي – وفود عربية تملك حدس الأفعال اليافعة، من يبوس القدس عن الاذان أينما نقف جميعا يهودا وعربا احرار نستقبل صمنا وتصميمنا على الواقع – منالية وطنية لاحداهما على السبق الفني عن مناوئة القدسية بقداسة الحال بدل المواقع – ابدا فلسطينيون على جدولة الانتماء السياسي المحوري بدون تعطيل. 

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكارهم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية رأي حر. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان: alarab@alarab.com

مقالات متعلقة