الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 01:01

قومي من تحت الردمِّ – المفوضية الفلسطينية

بقلم: ممدوح كامل

ممدوح كامل
نُشر: 08/05/22 07:55,  حُتلن: 07:56

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

تتوالى الأصوات الشعبوية منذ ظهور رئيسة امرأة المانية – فيما يتكاتب الاعلام عن تحجيم التنور الاجتماعي بالمزيد من القوننة المحافظة من صلب لبرالية الفلسفة الخاصة نحو فرد يثني على متواليه ، بالاجماع الشعبوي بدل التنور الأخلاقي، مخطط دام العشرات من السنون تحت مكنسة الثورة العربية 2011 بالمزيد من المشاركة والاشتراك والتغير الخاص بالامالة الزميلة من ديمقراطية المحيط السياسي.

نحن من قيادة المفوضية الفلسطينية، نرى برفع سقف الخطاب السياسي بمثابة تثوير في منظمة التحرير على خطاب الأزمنة التحررية نحو سقف يحمي أحلام الفلسطينيين، في وطن يحوي مقدمة الفعل السياسي مثل حملة المفوضية: عن حرية التنقل والحركة الى القدس والاقصى الشريف بعد التسارع القيادي للازمة الفكرية في الطرفين للصراع بعد تجدد الصهيونية وثبوتية المقاطعة. حرية التنقل والحركة تحوي بداخلها رفع سقف الخطاب السياسي كما تهواه المقدمة الميدانية في حلول مشاكل العديد من الفلسطينين، نحو تعبئة لا تنضر الا بالموسم نستمر مع شعبنا نحو الحرية.

اكتب هذه السطور عند العودة العقائدية مع استعدادات المقدمة الجهوية، مع مقاومة الصهيونية في المفوضية الفلسطينية نحو ترتيب البيت الداخلي لعرب الداخل مع تقوية أحزاب الداخل خاصة الاخوة في التجمع الوطني الديمقراطي، الذي ينادي عن ديمومة الواقع الديمقراطي نحو نظام عادل في إسرائيل خالٍ من التفوق العرقي او الازاحة العنصرية فيما التقويم الرأس مالي بخدمة طبقة الأغنياء اليهود على فلسطين مع هذا ما زلنا في التجمع نقاتل مع الدعوة للجميع الى التجند تحت فلسطنة الوعي ودمقرطة النظام وتحرير المصير وعودة الذات بعد اللجوء الخالص. نحو تجمع قوي في الانتخابات القادمة كما اسلفنا بصدد الأصوات الشعبوية في العالم والداخل نحو مجتمع يمكن المرأة بالمزيد من المؤهلات الدستورية والتشغيلية مثل التعتيم والانفتاح على حدا ومتصالح مع ماضوية الانتصار النسوي مثلما التجمع.

من عوالم التجمع اجتمعت الفلسطينيون بعد اتفاقيات اوسلو، ارشدها التيار القومي للخلاص خلال الاحتراز الأهلي من السبق الاجتماعي المشترك بواسطة اخلاقيات الالسنة الحداثوية نحو التكوين الاممي بين شعوب العالم. اختار الفلسطينيون بعد أوسلو معه التيار القومي والمقاومة التحررية في التحرر الوطني عن الصرف الخاص. يدافع الفلسطينيون عن اخلاص القيم للإنسان عن ابعاد الأمثلة الادمية في قيام النصوص على ملكية الاحقية بالفلسفة العامة نحو بلاد ومجتمع ينمو عن قوة الوطن فيه من اسبقية العرض السفلي للامام السياسي عند التنوين الدبلوماسي من احقية الظهور التنافسي الأخلاقي في اشتراكية فلسطين الدفاعية عن الهوان اللين بالاهلية الفنية للابد الاجتماعي عن حفظ المنظمة في سردية الرجوع القيادي مشورة مؤكدة.

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكارهم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية رأي حر. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان: alarab@alarab.com

مقالات متعلقة