للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E
تلجرام t.me/alarabemergency
المحامي ينيـﭫ يعكوﭪ، مدير عامّ جمعية "أور يروك" (ضوء أخضر):
"نحن نؤمن بأنّ التربية للأمان على الطرق من سنّ صغيرة ستؤدّي إلى تقليص كبير في عدد الأطفال الذين يُصابون ويُقتلون في حوادث طرق"
جاء في بيان صادر عنجمعية "أور يروك" (ضوء أخضر)، ما يلي:"وصل النشاط التربويّ لجمعية "أور يروك" (ضوء أخضر) يوم الأربعاء (20 تمّوز 2022) إلى عرعرة. هـﭙـنينـﭻ أمان على الطرق للأطفال اشتمل على إرشادات تجريبية كثيرة ومتنوّعة. الهدف من النشاط هو رفع الوعي وقواعد الأمان والحذر على الطرق بين الأطفال.
ولم يكن هذا اللّقاء ليحدث من دون دعم وتعاون السلطة البدوية التي تُدرك أهمّية تطوير مجال الأمان على الطرق.".
وزاد البيان:"هذا وتُكشف وتُناقَش – خلال النشاط – قضايا ذات صلة من عالم الأمان على الطرق. وإنّ جميع المحاضرات مصحوبة بمعطيات وأشرطة قصيرة ومناقشات من أجل تشجيع الحوار مع الفِتيان وإثارة الاهتمام والحثّ على النشاط. وقد تركّز النشاط في يوم الهـﭙـنينـﭻ في ثلاثة مواضيع أساسية: ظهور الأدوات الكهرَبائية في حياتنا، الأساطير حول السياقة، والسياقة تحت التأثير. كما شمل النشاط، أيضًا، تطرّقًا إلى السياقة الصحيحة والتحضير لتعلّم قوانين السياقة النظرية (تيؤوريا).
وقال المحامي ينيـﭫ يعكوﭪ، مدير عامّ جمعية "أور يروك" (ضوء أخضر): "يُقتل كلّ سنة في حوادث طرق ما معدّله 31 طفلًا أبناء أقلّ من 14 سنة، صفّ تعليميّ كامل يُمحَق. إنّنا نؤمن بأنّ التربية للأمان على الطرق من سنّ صغيرة ستؤدّي إلى تقليص كبير في عدد الأطفال الذين يُصابون ويُقتلون في حوادث طرق. الأطفال الذين نربّيهم اليوم للأمان على الطرق هم – في نهاية المطاف – سائقو الغد، وإنّ كلّ نشاط توعويّ مهمّ ومن شأنه أن يقلّص العُرضة الكبيرة للإصابة في حوادث طرق"."، إلى هنا نصّ البيان.