صَدْقِيني..
غَصْبْ عَني
غَصْبْ عَن قََلبي
لوّ تِعِرْفي شْو زْعِلتْ يا حُبي
إنْتِي الّي صِرّتِي
كُلْ مَا حَاكيتْ..
تِتْزَعْوَلي وتِلْعَنِي دربي
بْتتذَكَرِي
قَدَيِّشْ دَلّلتِكْ
بْتِتذَكَرِي
قَدَيّشْ حَبَيّتِكْ
لوّ كَانْ فِيكِي تِسألّي الإيَاَمْ
كِيّفْ كِنْتِي وّكِيّفْ غَيَرْتِي
يَا مَا كَتَبْتْ الّكْ عَلَىَ الِنِجْمَاتْ
بِحْرُوفْ مَضْوِيّهِ
والبَحِرْ يَا مَا حّكِيّتْلوّ حْكَايَاتْ
عَن حُبْ عِيَنَيّ
بِسْ يّا.. يَا خَّسَارِتْ الايَاَمْ
مّا عَادْ قَلّبِكْ يِحْتِمِلْ حُبِّي
لاّ.. مِشْ أنَا
إنْتِي الِّيِ غَّيَرْتِي
عَلّيّ وعَلّى حُبِيّ تْكَبَرْتِي
يمكِنْ لإنِكْ صُرّتِي هّلَءْ فَوّقْ
نْسِيتِي مَعْ الأيَامْ شّوْ كِنْتِي
لأّ.. وَلاَ مَرّه أنَا بِتّرُكْ حْبَابِي
ولأ مَا تّعَودِتْ سَّكِّرْ
بِوجّهِنْ بَابِي
بَسْ إنْتِي ألّي ظّلَمّتِيِ كّثِيّرْ
وّضَاعْ مِنِي الدّربْ يَا دَرْبِي
تِبْقِي لأَلْوَانْ الّصُوَرْ بِالّبَيتْ
سَلّمِي عَلّيِّ
ومَعْ لّوْحِة الّفَيّرُوز عَ السِكّيتْ
اتْذَكَرِيِ فِيِّ
مِنِي تَرَكْتْ الّكْ بَحِر أحْلاّمْ
تَاتِشرَبِي مِنوّ.. وُتَتغُبِي
قَدَيّشْ حَمَلّتْ الّهَوَى مْشَاَوْيّر
تَحْتْ الّسَمَا الزَرْقَاَ
مَا كَانْ فِكْرِي هَيّكْ فِيّنَا يْصِيرْ
ونفْتِرِقْ هَالّفُرْقَا
لّو بْقِيّتِي تْحِبِينِي لّو اِنُه شّوَي
مَا خْسِرْتِّيني ولاّ خْسِرْتِي