صرخةُ أمل زهير دعيم تنتفضُ نفسي وتثورُ ولا تريدُ أن تهدأَ تثورُ ... كلّما رأتِ الأصنامَ تدبُّ على الأرض والعاداتِ الباليةَ ترفعُ رأسَها فوقَ الغيومِ والعنفَ يصولُ ويجولُ ويشمخُ يؤازرُه الانتقامُ وتشدُّ على يديْهِ البغضاءُ فيما المحبّةُ تقفُ من بعيدٍ حزينةً باكيةً وفي قلبِها ألفُ صلاةٍ مهلًا يا نفسي ... تريّثي فهناك الكثيرُ منَ النُّفوسِ عطشى مثلكِ الى المحبّة الراكعة دومًا في محرابِ العَطاء والفِداء القانعة أبدًا برغيفِ خبزٍ حلال وعطرٍ طبيعيٍّ يجوبُ الجبال وأملٍ يُبرعمُ رغمَ المُحال مهلًا يا نفسي فما زال الحبّ حقًّا ينبتُ والرّجاء يُزهرُ رغمَ الأزيز ودماء الأبرياء الصّارخة بحرقة الى السّماء.
تابع كل العرب وإبق على حتلنة من كل جديد: مجموعة تلجرام >> t.me/alarabemergency للإنضمام الى مجموعة الأخبار عبر واتساب >> bit.ly/3AG8ibK تابع كل العرب عبر انستجرام >> t.me/alarabemergency
متواجد على App Store
متواجد على Google Play
تابع عبر تيليجرام
تابع عبر واتساب
تابع عبر انستجرام
تابع عبر فيسبوك