تقاسِيمُ الأُلُوهِيَّةِ تُشِيرُ فِي الكَلامِ إلَى ثَلاثَةِ أنْوَاعٍ رَئِيسِيَّة
1-الإيمَانُ بِأَفْعَالِ اللهِ كَالخَلْقِ وَالرِّزْقِ وَاحِدَةٌ مِنَ الرَّبُوبِيَّة
2-إفْرَادُ اللهِ بِالعِبَادَةِ بِمَا يَعْنِي وَيُشِيرُ إلَى تَوْحِيدِ الأُلُوهِيَّة
3-الإيمَانُ بِأسْمَائِه وَصِفاتِهِ بِالوَحْيِ لِبَيَانِ الأُصُولِ العَقَدِيَّة
تَوْحِيدُ الأُلُوهِيَّةِ كما بِالأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ بِالأُلُوهِيَّةِ الرَّبَانِيَّة
إفْرَادُ اللهِ بِأَفْعَالِ العَِبَادِ وَمَا يَعْنِي حَقًّا مَفْهُومَ تَوْحِيدِ الأُلُوهِيَّة
إفْرَادُ اللهِ تَعَالَى بِجَمِيعِ أَنْوَاعِ العِبَادَةِ حَسْبَ العَقِيدَةِ الإسْلَامِيَّة