لماذا أنا حذِرٌ
وأميل إلى جهة الشرق
ذلك شكَّل لي هاجسا
لا يني
تنهض الريح حين تمد
أصابعها للمياه
وتجلس في الردَهاتِ تؤسس
زلزلة ذات لون وثيق
لديَّ حصان جميل يسامت
طقس القصيدة
تلك التي حين تشرق تترك غاربها
لانحناء المعاني
لدي كذلك مقبرة من
لجين البداهات فيها
أدس رمادي
إلى أمدٍ ما
على غيمتي أرسم الرغَبات
بكل يقين
وقد أتأمل أيّ كتاب
يؤلفه الماء
لست أطيق المنابعَ لو رقصت
في غياب الأيائلِ
أو حجرا جاثيا في ذاته
يرتدي هيأة عندها
قدَمٌ حافيةْ...
هذه ناقتي
ذاك مجرى الفلاة
ولا شكَّ أني إذا ما اغتربتُ
سأكشف أين الرياح تخبئ
عنا أساورها.
تابع كل العرب وإبق على حتلنة من كل جديد: مجموعة تلجرام >> t.me/alarabemergency للإنضمام الى مجموعة الأخبار عبر واتساب >> bit.ly/3AG8ibK تابع كل العرب عبر انستجرام >> t.me/alarabemergency
متواجد على App Store
متواجد على Google Play
تابع عبر تيليجرام
تابع عبر واتساب
تابع عبر انستجرام
تابع عبر فيسبوك