الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 29 / نوفمبر 22:02

وفد من وزارة التّربية والتّعليم لواء الشّمال يزور مدرسة كابول الإبتدائية د

سعيد عثمان مراسل
نُشر: 26/09/10 16:10,  حُتلن: 19:03

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

الجلسة تركزت حول جهوزيّة المدرسة ومجمل النّواقص الّتي تعيق سيرورة العمل التّربوي والتّعليمي الشّامل خصوصًا النّقص في المكيّفات الهوائيّة داخل الصّفوف

إستضافت مدرسة كابول الإبتدائيّة "د" الخميس وفد رفيع المستوى من وزارة التّربية والتّعليم لواء الشّمال حيث شارك الأستاذ أحمد بدران مفتّش الّلواء والأستاذ توفيق زعرورة مفتّش المدرسة ومفتّشة الّلغة الإنجليزيّة والأستاذ موسى حلف مفتّش الّلغة العربيّة والأستاذ حسام ذياب والمفتش حمد طربية، اضافة الى مجموعة كبيرة من المفتّشين في الّلواء.

 

وكان من المستقبلين مدير المدرسة الأستاذ أحمد عبد الرّحمن ورئيس المجلس المحلّي السّيّد حسن بقاعي وسكرتير المجلس مصطفى حمّود وممثّلين عن أولياء أمور الطّلاب نزار عيد مدير قسم المعارف في المجلس ومجموعة من كادر الهيئة التّدريسيّة.

التّعرّف على المدرسة عن كثب
وهدفت الزّيارة إلى التّعرّف على المدرسة عن كثب ، والإطّلاع على نشاطاتها التّعليميّة والثّقافيّة والجو الإقليمي السّائد فيها لا سيّما وأنّها إفتتحت مع بداية العام الدّراسي الحالي , وتم عرض أمام الضّيوف برامج تعليميّة وأخرى تربويّة ، وذلك من خلال عرض عوارض محوسبة ، كان قد أدارها وفصلّها مدير المدرسة وفيها صورة واضحة عن المدرسة في مجالات عدّة بكل عناصرها ، إستراتيجية المدرسة وأهدافها وعملها في مجال المعايير التّعليميّة والتّربويّة وتركّزت الجلسة حول جهوزيّة المدرسة ومجمل النّواقص الّتي تعيق سيرورة العمل التّربوي والتّعليمي الشّامل خصوصًا النّقص في المكيّفات الهوائيّة داخل الصّفوف ووضعيّة الطّريق المؤدّي من وإلى المدرسة.

سد كافّة الإحتياجات بأسرع ما يمكن
وفي كلمة لرئيس المجلس المحلي حسن بقاعي حيث أطلع الحضور على الجهود الّتي بذلت من أجل إفتتاح المدرسة مع بداية العام الدّراسي الجديد بوضعها الحالي واعدًا بتكثيفها من أجل سد كافّة الإحتياجات بأسرع ما يمكن. دعم جهاز التّربية والتّعليم في القرية" وفي الاختتام شكر المربّي أحمد عبد الرّحمن جميع الطّلّاب الّذين أبدوا الصّورة الطّيّبة للمدرسة وتركوا انطباعًا رائعًا في نفوس الضّيوف ، وشكر أيضًا العاملين والمعلّمين الّذين ساهموا وعملوا معًا على التّخطيط والعمل والتّنفيذ.

مقالات متعلقة