الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 00:02

المركز الجماهيري العربي اليهودي يقوم بإستضافة عرضين مسرحيين في مركز الموسيقى بيافا

كل العرب
نُشر: 13/12/11 15:44,  حُتلن: 17:15

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

المركز الجماهيري العربي اليهودي يستضيف عرضان مسرحيان في مركز الموسيقى- يافا هدفهم نشر الوعي البيئي وأهمية احترام الوالدين

ابراهيم أبو شندي: قام المركز في هذا العام بإشراك المدارس اليافية بفعالياته الثقافية لزيادة وعي الأطفال لموضوع احترام الآخر وعلى الأخص ضرورة احترام الوالدين وتقديرهما

أقام المركز الجماهيري العربي اليهودي باستضافة عرضان مسرحيان في مركز الموسيقى- يافا من ضمن سلة الاثراء السنوية، وقد شارك بالعروض المسرحية طلاب الروضات كما في كل عام، وتجددت مشاركة كل من المدارس اليافية، طبيطا، الترانسطا والمدرسة الارثوذكسية، لنشر الوعي البيئي وأهمية احترام الوالدين.

ويقول ابراهيم أبو شندي- مدير المركز العربي اليهودي في يافا: "يقوم المركز الجماهيري العربي اليهودي في يافا، في كل عام باختيار ثلاث فعاليات ثقافية مختلفة لإثراء الأطفال في يافا، وقد قام المركز في هذا العام بإشراك المدارس اليافية بفعالياته الثقافية لأهمية نشر الوعي البيئي بين جميع الأجيال والأفراد، كما لزيادة وعي الأطفال لموضوع احترام الآخر وعلى الأخص ضرورة احترام الوالدين وتقديرهما، فرضى الله من رضى الوالدين".

مسرحية "ابن النجوم"
المسرحية مأخوذة عن قصة الكاتب أوسكار وايلد، التي تروي قصة اجتماعية خالية من الحقد والكراهية، معالجة لقضية العنف متناولة موضوع علاقة الابن بأمه وتشبيع الأطفال بمفهوم رضى الله من رضى الوالدين وأنه الكنز الحقيقي في الحياة. ولقد استهدفت المسرحية جميع الأجيال، وقد حظي جميع الطلاب من الروضات والمدارس حتى الصفوف السابعة بمشاهدتها والتفاعل معها.
امتدت المسرحية على مدار 50 دقيقة، وقد شارك بالمسرحية الممثلون القديرون صافيناز خطيب، جواد عبد الغني ولطف نويصر.

مسرحية "شوشو أبو النظافة والمحقق كونان"
تتحدث المسرحية عن جودة البيئة وأهمية المحافظة بشكل عام على النظافة، قام بتأليفها : أسامة المصري، تمثيل وتحريك دمى/ لطف نويصر وقد قام بتمثيل صوت كونان: ميساء خميس عموري.
استهدفت المسرحية جمهور الصغار سناً فقد حضرها طلاب الروضات وحتى الصفوف الثانية، فهي تحاكي الفئات العمرية الصغيرة، إيماناً بأن التربية على النظافة والوعي البيئي تبدأ منذ الصغر، فلعلم بالصغر كالنقش في الحجر. 

مقالات متعلقة