الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 10:02

يوم العلوم في المدرسة البطريركية اللاتينية يافا الناصرة

كل العرب
نُشر: 26/06/12 22:30,  حُتلن: 23:02

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

مدير المدرسة أثنى على يوم العلوم والمعلمين في المدرسة وطاقم التربية الإجتماعية ومركزها الاستاذ وسام حداد وجميع المعلمين الذين ساهموا في إنجاح هذا اليوم

تحت عنوان "يوم العلوم والتغذية السليمة" نظمت المدرسة البطريركية اللاتينية يافة الناصرة تحت رعاية مدير المدرسة الاب إلياس تبان وبارشاد معلمة العلوم اماني معلم ومركز التربية الاجتماعية الاستاذ ؤسام حداد في المدرسة يوما للعلوم شمل جميع طلاب المدرسة من الصفوف الأولى حتى الثامنة . حيث تم الإعداد لهذا اليوم بشكل جيد وتعددت به المحطات العديدة والمتنوعة في الصفوف المختلفة.

حيث تحولت المدرسة في هذا اليوم إلى مركز ومتحف علمي تَلَقّى منه كافة طلاب المدرسة العلم والمعرفة. وشمل هذا اليوم عدة فعاليات ومحطات مميزة قام بها الطلاب وكان من بين هذه الفعاليات: فعاليات علمية عن موضوع التمويه، ، لتكن سليما، أسس التغذية السليمة، عمليات الايض، اهمية وجبة الفطور، المحافظة على البيئة، التدخين واضراره،مخاطر الوجبات السريعة .

تحقق الأهداف
وشمل يوم العلوم متحف ومعرض لمجسمات تكنولوجية قام باعدادها الطلاب باشراف المعلمة اماني معلم وتناولت المنتجات عدة مواضيع بينها : البيئة النظيفة والملوثة ، دورة المياه في الطبيعة، منتجات كهربائية ،علماء عرب ، إعادة التصنيع والتحديث، أجهزة إدارة الجسم، ، ونبض القلب،الدوائر الكهربائية ،المجموعة الشمسية، الكائنات الحية وغيرها من المواضيع. وفي حديث مع المعلمة اماني معلم ، قالت إن يوم العلوم لم ينته بانتهاء المحطات، وإنما هو عمل مستمر خلال السنة من أجل إخراج طالب باحث، متعلم ومبدع. مدير المدرسة الاب الياس تبان أبدى إرتياحه التام من سير الفعاليات في هذا اليوم حسب المخطط لها، وأنه بذلك تحققت الأهداف التي وضعت مسبقاً.

المساهمة بإنجاح اليوم
وأثنى مدير المدرسة على يوم العلوم والمعلمين في المدرسة وطاقم التربية الإجتماعية ومركزها الاستاذ وسام حداد وجميع المعلمين الذين ساهموا في إنجاح هذا اليوم. أما بالنسبة للطلاب فقد صرّح مدير المدرسة: "طلاب مدرستنا يثبتون يوماً بعد يوم، وهذا ليس جديدًا، أنهم أهلاً للمسؤولية وبإستطاعتهم تحملها بكل فخر وإعتزاز، إضافة إلى شعورهم بالإنتماء إلى مدرستهم ومجتمعهم. 

 

مقالات متعلقة