الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 07:02

شابة 25: لا اعيش حياة كباقي الصبايا.. جسمي نحيف وليس به معالم الانوثة

كل العرب
نُشر: 25/09/12 09:08,  حُتلن: 20:06

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

أبرز ما جاء في الرسالة:

جسمي نحيف جداً والذي يكاد لا يبرز منه أي معلم من معالم الانوثة

ذهبت الى طبيب مختص لمشاكل الجسم وحاول كثيرا مساعدتي ولكن كل المحاولات باءت بالفشل.. أريد المساعدة بأسرع وقت

أصبحت في جيل نضج تماما ومشكلتي هذه لا تجعلني أعيش حياتي كباقي الصبايا في نفس جيلي إذ انهن يتمتعن بجسد مناسب لسنهن اما انا فلا.. ولا اعاني من مشاكل هرمون او نقص تغذية او احد والدي صغير الحجم وكل شيء طبيعي.. فما الحل

وصلت الى موقع العرب رسالة من شابة تطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية.

الرسالة كالتالي:

مرحبا.. انا شابة لدي مشكلة يمكن في كتير صبايا عندهن هالمشكلة وبعانوا منها كتير.. انا بالنسة الي بعتبرها مشكلة كبيرة كتير.. زمان مكنش هالاشي كتير مأثر علي لانو كنت بعدني صغيرة وبعمر ببدأ الجسم بالنمو والنضوج .. بس اسا بدأت تسبب لي مشاكل أكبر بحياتي الشخصية وكمان مشاكل وعقد نفسية.. وتكمن مشكلتي والتي هي أن جسمي نحيف جداً والذي يكاد لا يبرز منه أي معلم من معالم الانوثة حيث اني ابلغ  من العمر 25 عاماً وقد أصبحت في جيل نضج تماما ومشكلتي هذه لا تجعلني أعيش حياتي كباقي الصبايا في نفس جيلي إذ انهن يتمتعن بجسد مناسب لسنهن اما انا فلا.. ولا اعاني من مشاكل هرمون او نقص تغذية او احد والدي صغير الحجم وكل شيء طبيعي.. فما الحل. كما وأود أن أقول لكم اني قد ذهبت الى طبيب مختص لمشاكل الجسم وحاول كثيرا مساعدتي ولكن كل المحاولات باءت بالفشل.. أريد المساعدة بأسرع وقت فأنا بدأت أنهار نفسيا ولم أعد أتحمل أكثر عذاب.

 
صورة توضيحية- تصوير: Think Stock

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي:alarab@alarab.net

مقالات متعلقة