الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 04:02

تتويج الكليّة الأرثوذكسيّة العربيّة في حيفا كأفضل مدرسة عربية في البلاد

كل العرب
نُشر: 13/12/12 09:13,  حُتلن: 13:34

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

الحفل يقام للسنة الرابعة على التوالي ويرأس لجنة التحكيم في مؤسسة "شخصية العام" القاضي فارس فلاح

الأستاذ إدوار شيبان مدير الكليّة:

تخرّج من الكليّة حتى اليوم ستة آلاف خرّيج ساهموا في بناء غد جديد لشعبهم ونشروا محبة التربية والعلم في كلّ مكان

حصول الكليّة الأرثوذكسيّة على أعلى نسبة بين ثلاثمائة ألف مصوّت هو وسام شرف لهذا الصرح العظيم الذي نحتفل بمرور ستين عامًا على تأسيسه

الكليّة الأرثوذكسيّة أمانة في أعناقنا وسنحافظ على ازدهارها وشموخها وسنعمل على أن تظل رائدة وسبّاقة في مجالات التربية والعلم والقيادة

في حفلٍ كبيرٍ أقامته مؤسّسة "شخصية العام" في مدينة سخنين بتاريخ 2012/12/12، تمّ تتويجُ الكليّة الأرثوذكسية كأفضل مدرسة ٍعربيةٍ في البلاد. أتى هذا التتويج في أعقاب استطلاعٍ للرأي بادرت له مؤسسة "شخصية العام" شارك فيه نحو ثلاثمائة ألف شخصٍ من العرب في البلاد، حصلت من خلاله الكليّة على أعلى نسبة تصويت.


كُرّمت خلال الحفل شخصيات عديدة تمّ اختيارها كشخصية العام في المجالات المختلفة كالاقتصاد، والإعلام، والأدب، والعمل الاجتماعي، والسياسة وغيرها. يُشار إلى أنّ الحفل يقام للسنة الرابعة على التوالي ويرأس لجنة التحكيم في مؤسسة "شخصية العام" القاضي فارس فلاح. شاركَ في الحفل مدير الكليّة الأستاذ إدوار شيبان، وفؤاد نقارة ممثلا عن لجنة المعارف الأرثوذكسية، وأعضاء من الهيئة التدريسية في الكليّة.

إنجاز رائع
وفي تعقيبه على هذا الإنجاز الرائع قال الأستاذ إدوار شيبان مدير الكليّة: " إن حصول الكليّة الأرثوذكسيّة على أعلى نسبة بين ثلاثمائة ألف مصوّت هو وسام شرف لهذا الصرح العظيم الذي نحتفل بمرور ستين عامًا على تأسيسه وهو شهادة نعتز بها، ويعود الفضل في ذلك إلى طلابها وخريجها الذين وفدوا إليها من جميع أرجاء الوطن وإلى هيئاتها التدريسية وعامليها ومديريها على مرّ العقود وإلى لجنة المعارف التابعة للطائفة الأرثوذكسية في حيفا والمسؤولة عن إدارة شؤونها. لقد تخرّج من الكليّة حتى اليوم ستة آلاف خرّيج ساهموا في بناء غد جديد لشعبهم ونشروا محبة التربية والعلم في كلّ مكان. إن الكليّة الأرثوذكسيّة أمانة في أعناقنا وسنحافظ على ازدهارها وشموخها وسنعمل على أن تظل رائدة وسبّاقة في مجالات التربية والعلم والقيادة".

مقالات متعلقة