الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 10:02

الإسلامية: إملأوا الصناديق ع.م للعضوية وتوفيق أبو أحمد لرئاسة بلدية الناصرة

كل العرب
نُشر: 16/10/13 15:37,  حُتلن: 18:00

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

الحركة الإسلامية في بيانها:

الحركة الإسلامية يعرفها الناس على مدى عشرات السنين وكل العام وليس فقط في موسم الانتخابات

غيرنا يعتمد على كبر صورته وكثرة امواله ونحن نعتمد على عقيدتنا التي لا نبيعها بعرضٍ من الدنيا قليل

نشهد محاولات شرسة للنّيل من الحركة الاسلامية ومحاولات لتهميش دورها ونكران فضلها وإنكار لمسيرتها المعطاء وتاريخها العريق

الناخب النصراوي ذكي وواعٍ ويعرف أن هذا شهر المرحبا وشهر "بعزقة الأموال" وهو سيعطي الجواب في 22/10 في الصندوق

تاريخ الحركة الاسلامية يشهد له القاصي والداني والخصوم قبل الأنصار فهي السد المنيع امام السلطة الغاشمة الظالمة وهي صاحبة العقيدة التي نهضت بالأمة

عممت الحركة الإسلامية في الناصرة بيانا بعنوان "كلمة لا بد منها!" وصلت عنه نسخة الى موقع العرب وصحيفة كل العرب جاء فيه: "ها قد شارفت الحملة الانتخابية على الانتهاء، وأدلى كلٌ بدلوه محاولاً اقناع الناخب بأنه الافضل وبأنه يستحق الثقة. تميزت هذه الحملة بتعدد الاطراف المتنافسة، اذ انه ولسنين طويلة خلت لم تعرف الناصرة إلا فريقين اثنين تنافسا فيما بينهما، كانت الادارة الحالية في البلدية احدهما، وشكلت الحركة الاسلامية العمود الفقري للفريق الآخر".


المحامي توفيق أبو أحمد مرشح الرئاسة لبلدية الناصرة عن تحالف الناصرة

وتابع البيان: "واليوم، اطلت برأسها فرق أخرى لم يكن لها وجود، او بالأحرى، وبكلمات أدق، لم يكن لها وجودا ملموسا على الساحة النصراوية، فأخذت تدعي أنها هي من سيجلب التغيير المنشود. ولا عجب، أنه وفي هذه الظروف، نشهد محاولات شرسة للنّيل من الحركة الاسلامية، ومحاولات لتهميش دورها ونكران فضلها وإنكار لمسيرتها المعطاء وتاريخها العريق. ولكنها الحركة الاسلامية، الحركة الأم، الحركة الأصيلة، الحركة التي تضرب جذورها عميقاً، كشجرة زيتونةٍ لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار".

تاريخ الحركة الاسلامية
ونوه البيان: "إن تاريخ الحركة الاسلامية يشهد له القاصي والداني والخصوم قبل الأنصار، فهي السد المنيع امام السلطة الغاشمة الظالمة، وهي صاحبة العقيدة التي نهضت بالأمة، هذه العقيدة التي لا عز لنا إلا بها. نعم، هي الحركة الإسلامية التي يعرفها الناس على مدى عشرات السنين، كل العام، وليس فقط في موسم الانتخابات. نعم، هي الحركة الإسلامية التي تقوم بالمشاريع والخدمات وتربية الانسان، سواء كانت في إدارة بلدية أو لم تكن".

نثق بعقل الناخب
وأشار البيان كما وصلنا: "نعم، هي الحركة الإسلامية، هذه الأم الرؤوم الحنون، أم الفقراء والمساكين. وإننا على ثقة أن الناخب يفرق بين الغث والسمين، بين الحق والباطل، بين الأفعال والأقوال، لأننا نثق بعقل الناخب ولا نستخف به. نحن نعمل وغيرنا يطحن كلاماً، نحن بين الناس والناس تعرفنا وتطرق أبوابنا على مدار العام، ورايتنا خفاقة دوماً، شامخة، عالية، شاء من شاء وأبى من أبى".

الناخب النصراوي ذكي وواعٍ
وتابع بيان الحركة الإسلامية: "إن الحركة الإسلامية تأتي للناخب وتعرض عليه أعمالها وتطلب ثقته على هذا الأساس، تأتي للناخب بفواتير واضحة لا غبار عليها، لأنها تؤمن بالعمل، ولكن غيرنا يظن أنه إذا هيمن على الشارع بصور عملاقة تعلق مقابل مبلغ ضخم فإنه بذلك يفرض وجوده على الساحة السياسية! لكل هؤلاء نقول إن الناخب النصراوي ذكي وواعٍ ويعرف أن هذا شهر المرحبا وشهر "بعزقة الأموال" وهو سيعطي الجواب في 22/10 في الصندوق".

بناء المشروع الاسلامي
وختم البيان كما وصلنا: "غيرنا يعتمد على كبر صورته، وكثرة امواله ونحن نعتمد على عقيدتنا التي لا نبيعها بعرضٍ من الدنيا قليل "فأما الزبد فيذهب جفاءاً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض. إن الحركة الاسلامية تهيب بأبنائها المخلصين، الثابتين على العقيدة، اولئك الذين لا يميلون مع الريح، هؤلاء الذين ساهموا في بناء المشروع الاسلامي، أن هبوا هبة رجل واحد، كما تعودتم دائما، فلا يؤتين من قبلكم. يا ابناء الحركة الاسلامية المباركة، يا أحبابها، يا أنصارها، في كل أحياء الناصرة اخرجوا يوم الثلاثاء 22.10.2013 واملأوا الصناديق بتوفيق أبو أحمد للرئاسة و ع م للعضوية" الى هنا نص البيان.

مقالات متعلقة