الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 06:02

كفرقرع:جميعة مكافحة السرطان تكرم اعدادية ابن سينا لتألقها بحملة اطرق الباب

كل العرب
نُشر: 31/03/14 10:59,  حُتلن: 11:24

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

تصدرت المدرسة مرتبة مشرفة بجهود الطلاب المشاركين بالحملة والذين قدموا مثالا ايجابيا خلاقا لمد يد العون للآخرين والمساهمة في محاربة مرض خبيث مرض السرطان مع التأكيد على الاشادة بدور اهالي القرية المتبرعين والمساهمين في هذا الانجاز المشرف 

عمم بدران بدران بيانا وصلت عنه نسخة لموقع العرب وصحيفة كل العرب جاء فيه:" باحتفال مهيب اقيم نهاية الاسبوع المنصرم بجفعتايم كرمت جمعية مكافحة السرطان ضمن حملة اطرق الباب المدرسة الاعدادية ابن سينا على تميزها المعطاء في الحملة وتبؤها صدارة المراتب الاولى في العطاء بين المدارس العربية واليهودية ليكرم الطاقم المشارك بالاحتفال الذي اقيم بقاعة المؤتمرات بجفعتايم تكريما خاصا مانحين ايهاهم كأس التفوق تقديرا على الجهود التي بذلتها المدرسة المتمثلة بطلابها وطاقمها المشارك بحملة اطرق الباب والتي تحمل بين طياتها معان انسانية سامية ".



واضاف البيان:"تصدرت المدرسة مرتبة مشرفة بجهود الطلاب المشاركين بالحملة والذين قدموا مثالا ايجابيا خلاقا لمد يد العون للآخرين والمساهمة في محاربة مرض خبيث مرض السرطان مع التأكيد على الاشادة بدور اهالي القرية المتبرعين والمساهمين في هذا الانجاز المشرف والذي تحققه المدرسة الاعدادية ابن سينا كفر قرع للسنة الثانية على التوالي من خلال مشاركة الطلاب بحملة اطرق الباب" .

مسيرة العطاء السامية
وجاء في البيان:" ومن جهتها اشادت مديرة المدرسة الاعدادية ابن سينا نوال كناعنة عليمي بهذا الانجاز الذي يضم الى انجازات المدرسة مباركة للطلاب المشاركين بالمشروع والقائمين عليه هذا الانجاز مع تأكيدها على اهمية الموضوع وإطلاع الطلاب عليه حيث تعزز المدرسة في كل عام موضع الالتزام الذاتي من خلال حملة اطرق الباب والتي فيها دعم مباشر لمرضى السرطان من خلال التعاون المشترك مع جمعية مكافحة السرطان "المرض" الذي لا يفرق بين جنس او لون حاصدا العديد من الارواح في كل عام ومن اجل ذلك وفي سبيل تعزيز رسالة انسانية لإنقاذ حياة الاخرين ولتعزيز حب التطوع لدى الطلاب من اجل عمل الخير ولخدمة المجتمع تشارك المدرسة في حملة اطرق الباب في كل عام مؤكدة على استمرار مسيرة العطاء السامية للمدرسة والاستمرار بالرسالة الانسانية لخدمة الفرد والمجتمع ولتقديم يد العون للآخرين ومشاركتهم همومهم سعيا في التخفيف من معاناتهم شاكرة الداعمين والمتبرعين من سكان القرية الذين قدموا قدوة يفتخر بها الجميع لكرم الطباع والأخلاق وحب التبرع والعطاء في سبيل قضايا انسانية من الدرجة الاولى" بحسب البيان .

مقالات متعلقة