للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

مدرسة المطران تيموثيوس تقبلت بفخر وإعتزاز نبأ إجتياز طلابها فراس كميل جريس ورزان سليم جريس من الصف السابع الامتحانات التأهيلية للدخول للدورة الصيفية في مجال الطب في جامعة تل أبيب

إدارة المدرسة:

نادر كريني ونتالي جريس نجمان تألقا في سماء مدرستنا وحصلا مؤخرًا بعد اجتيازهما الامتحان الأخير الذي أعد من جامعة تل أبيب ليصبحا طالبين جامعيين بكل معنى الكلمة

اننا شعب قادر على التميز وعلى ركوب أجنحة العلم وكلما أتيحت لنا الفرص في مجالات العلم أبدعنا كان للأهل الدور الكبير في هذه الانجازات القيمة المشرفة التي حولت سكان بلدنا إلى رياحين يشتم عطرها من بعيد وقريب

تقبلت مدرسة المطران تيموثيوس في كفرياسيف بفخر وإعتزاز نبأ إجتياز طلابها فراس كميل جريس ورزان سليم جريس من الصف السابع الامتحانات التأهيلية للدخول للدورة الصيفية في مجال الطب في جامعة تل أبيب والتي من خلالها سيدخلون إلى أعماق تعليمية خاصة، مما سيوفر لهم فرصة نادرة للتعرف على كل ما يخص برامج وهيكلية الطب والفيزياء، التي خصصت للطلاب ذوي أصحاب القدرات العالية جدًا ليكونوا رواد المستقبل بإشراف وتنسيق كامل مع قسم الموهوبين المتفوقين في وزارة المعارف.

في هذه الدورة أعلاه ستعطى لكل طالبة وطالب كل الإهتمامات التي سيلقاها من الأمور التعليمية التطويرية والمستقبلية. وستكون للطالب الفرصة السانحة للإطلاع على أبحاث الجامعة الخاصة في مجال الطب والتي لا يحظى برؤيتها إلا أصحاب الشأن الخاص بذلك. وستعطى الإمكانية للطلاب خوض مجالات الدراسة في المستوى الجامعي من محاضرات وتحضير مهمات في مجال الطب، كما والتأقلم مع العثرات والمشاكل العلمية والبحث عن حلول مستقبلية. هذه دفعة جديدة من طلاب المدرسة الذين واكبوا مسار الدفعات السابقة. 

هذا، وقالت إدارة المدرسة: "نادر كريني ونتالي جريس، نجمان تألقا في سماء مدرستنا وحصلا مؤخرًا بعد اجتيازهما الامتحان الأخير الذي أعد من جامعة تل أبيب ليصبحا طالبين جامعيين بكل معنى الكلمة". وأضافت قائلة: "إن دلّ هذا على شيء فيدل على أننا شعب قادر على التميز وعلى ركوب أجنحة العلم. وكلما أتيحت لنا الفرص في مجالات العلم أبدعنا، كان للأهل الدور الكبير في هذه الانجازات القيمة المشرفة التي حولت سكان بلدنا إلى رياحين يشتم عطرها من بعيد وقريب".
وتابعت قائلة: "نتعهد لكم كإدارة وهيئة تدريسية على أن تبقى مدرستنا في الزخم من العطاء بكل تواضع لأننا لا نملك أغلى وأثمن. صورة الله تتمثل وتنسكب في طلابنا الذين نتمنى أن يكونوا قيادة مجتمعنا في المستقبل، ونعد بالاستمرار عن بحث المصادر والمرافئ التي تدعم هؤلاء الطلاب مستقبليًا من خلال وزارة المعارف والمؤسسات التربوية المحلية والعالمية.
هنيئًا للأهل والمدرسة ومربية الصف التاسع المعلمة رزان بولس ومربي الصف السابع الأستاذ أيمن ابراهيم".