للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

ويشمل مشروع التّوجيه الدراسيّ والمهنيّ في الاتّحاد الأكاديميّ على محاضرات وشاشات عرض تنظيم معارض دراسيّة للجامعات والكليّات في البلدان المختلفة مجلّة سنويّة لمعلومات أساسيّة وهامّة موقع انترنت متخصّص في التّوجيه الدراسيّ والمهنيّ مكتبة فيديو لمواضيع ومجالات التعليم

وصل لموقع العرب وصحيفة كل العرب بيانا جاء فيه: "للسّنة السّابعة على التَّوالي، أطلقَت جمعيّة الاتّحاد الأكاديميّ مشروع التّوجيه الدراسيّ والمهنيّ السنويّ للعام الدراسيّ الجديد 2014-2015، ويأتي انطلاق المشروع لهذا العام بعد نجاحه في سنوات سابقة، حيث يشترك هذا العام نحو اكثر من أربعين مدرسة ثانويّة عربيّة في المشروع من بلدات مختلفة منها: الناصرة، يافة الناصرة، الرينة، كفركنا، المشهد، عيلوط، طرعان، سخنين، عرابة، مجد الكروم، البطوف، العزير، شعب، كفرمندا، الجش، الرامة، نحف، اكسال، دبورية، الناعورة وقرى المرج، عكا، اعبلين، عيلبون، طمرة، ام الفحم، الطيبة، اللد، الرملة، وادي سلامة وغيرها من البلدات".

واضاف البيان: "هذا ويشمل مشروع التّوجيه الدراسيّ والمهنيّ في الاتّحاد الأكاديميّ على محاضرات وشاشات عرض، تنظيم معارض دراسيّة للجامعات والكليّات في البلدان المختلفة، مجلّة سنويّة لمعلومات أساسيّة وهامّة، موقع انترنت متخصّص في التّوجيه الدراسيّ والمهنيّ، مكتبة فيديو لمواضيع ومجالات التعليم".

وتابع البيان: "وفي حديث مع مدير عام الاتّحاد الأكاديميّ عودة رافع شحبري فقد أكّد أنّ هذا المشروع يُركّز على مجالات التعليم العالي والأكاديميّ في الجامعات والكليّات المختلفة، وتوضيح شروط القبول العامّة فيها، وتقديم النّصائح للطلاّب في كيفيّة اختيار مجال وموضوع التعليم والعمل، وتابع في حديثه قائلا: "للسّنة السابعة على التّوالي، يتعاون الاتّحاد الأكاديميّ مع طاقم مستشاري ومستشارات الصّفوف الثّانية عشر في مختلف المدارس الثانويّة العربيّة في البلاد، من أجل تقديم الأفضل والأنسب للطلبة في مجال التّوجيه الدراسيّ والمهنيّ، من خلال محاضرات ومعارض نستضيف فيها مندوبين عن الجّامعات والكليّات المختلفة، وإصدار مجلّة سنويّة والكثير الكثير"، واختتم في حديثه بالقول: "هذا العام نصبو للدّخول لأكبر عدد ممكن للمدارس الثانويّة العربيّة حتى تعمّ فائدة أكثر على الطّلبة العرب، وحتّى نقلّل من نسبة هؤلاء الطّلبة الذين يغيّرون مجال تعليمهم بعد السّنة الأولى، أو هؤلاء الذين يستمرّون مع تعلّم ما لا يحبّون، كلّ هذا لأنّهم لم يُوفَّقوا في اختيار مجال تعليمهم المناسب" بحسب البيان.