الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 06:02

يوم العلوم في مدرسة ابن سينا الابتدائيّة في كابول

أمين بشير -
نُشر: 16/12/14 12:12,  حُتلن: 13:00

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

المربّي صالح نمارنة:

نحرص على دمج النّظريّة بالتطّبيق العملي المهنيّ ليتسنّى للطلاب تذويت المواد بأفضل الوسائل

الأستاذ رافع عكري- مدير المدرسة:

نحرص على مواكبة العصر والتطوّر العلمي والتّكنولوجي ليطّلع أبنائنا على الأفضل دومًا بشكل مهنيّ ومدروس

نظّمت أسرة مدرسة ابن سينا الابتدائيّة الرّسميّة ببلدة كابول الجليليّة والّتي يديرها المربّي رافع عكري يومًا للعلوم بالتّعاون مع مَتحف الرّوّاد للعلوم – طمرة وقد تخلّل اليوم فعاليّات علميّة مشوّقة تطرّق من خلالها طاقم الإرشاد لمواضيع وتجارب علميّة تتناسب وجيل الطّلاب وما تعلّموه نظريًا بمادّة العلوم بالمدرسة مثل: " الصّابون، العطور البيرسكوب والمغناطيس وعرض علمي شيّق وهادف لاقى استحسان الحضور طلابًا ومعلّمين.

وقال المربّي صالح نمارنة: "نحرص على دمج النّظريّة بالتطّبيق العملي المهنيّ ليتسنّى للطلاب تذويت المواد بأفضل الوسائل". وفي حديث مع المربّي صالح نمارنة مركّز موضوع العلوم بالمدرسة أشادَ بتعاون كادر الهيئة الإداريّة والتّدريسيّة بالمدرسة خاصًا بالذّكر طاقم العلوم الّذي ساهمَ يإخراج هذا المشروع العلميّ – التّجريبيّ – التّطبيقيّ بأفضل صورة مؤكّدًا على ضرورة دمج المادّة النّظريّة بالتّطبيق العلمي المهنيّ ليتمكّن الطلاب من مشاهدة وتطبيق ما تعلّموه نظريًا بشكل ملموس وبالتّالي فَهم الموضوع بشكل شموليّ وجذّاب.

وأضاف الأستاذ رافع عكري، مدير المدرسة: "نحرص على مواكبة العصر والتطوّر العلمي والتّكنولوجي ليطّلع أبنائنا على الأفضل دومًا بشكل مهنيّ ومدروس". أمّا الأستاذ رافع عكري مدير المدرسة فقد أثنى بدوره على الجهود الجبّارة والمهنيّة الّتي بذلها طاقم العلوم بالمدرسة للتّخطيط والتّحضير وبتنفيذ هذا النّشاط العلميّ الهادف بالتّعاون مع طاقم المعلّمين بالمدرسة الّذي تواجد مع المجموعات وساهم بتمرير التّجارب بالمحطّات المختلفة بسلاسة ويسر ممّا زادَ من مهنيّة العمل وحُسْن التّذويت للمادّة المعروضة" وأضاف: "تجوّلت بين المحطّات خلال اليوم وأسعدني الابتسامات الّتي رافقت الطلاب طيلة اليوم نحرص دومًا على مواكبة العصر والتطوّر العلمي والتّكنولوجي ليطّلع أبنائنا على الأفضل دومًا بشكل مهنيّ ومدروس كل الشّكر لأسرة المدرسة ولطاقم الإرشاد من مَتحف العلوم هذا غيض من فيض وأمامَنا المزيد من النّشاطات الحصريّة الّتي تساهم في تعلّم عمليّ نظريّ ذي معنىً مشوّق وجذّاب".

مقالات متعلقة