الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 29 / نوفمبر 23:02

الدكتور زهير طيبي: الانتخابات فرصة للتخلص من اللجنة المعينة في الطيبة

منى عرموش- مراسلة
نُشر: 17/09/15 12:48,  حُتلن: 14:35

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

رئيس اللجنة الشعبية في الطيبة- الدكتور زهير طيبي:

الإنتخابات فرصة لأهلنا بأن يتخلصوا من اللجنة المعينة الى غير رجعة

الطيبة تستحق قيادة جديرة وخاصة بعد التحديات التي مررنا بها وأرجو أننا استفدنا من التجربة السابقة التي مرت بها الطيب

الانتخابات ليست معركة ولا يوجد لا نصر ولا هزيمة بل هي لانتخاب من هو افضل ليقود الطيبة

 قضية الارض والمسكن يجب أن تكون على رأس الاجندة لكل مرشح في هذه الانتخابات، لا سيما انها اصبحت قضية اساسية لكل مواطن

مع اقتراب موعد الانتخابات لرئاسة وعضوية بلدية الطيبة، وجه رئيس اللجنة الشعبية الدكتور زهير طيبي رسائل لمرشحي الرئاسة، ودعا الى أن تكون الانتخابات بصورة حضارية، وتقبل النتائج بروح رياضية، وعدم الوقوع في الأخطاء كما حصل في السابق.



وقال الدكتور طيبي: "هنالك ثلاث رسائل أود أن أرسلها إلى أهلنا ولكل المرشحين في الطيبة، الاولى أن هذه الانتخابات هامة جدًا للبلدة بعد حرمان المواطنين من حقهم الديمقراطي مدّة 10 سنوات. هذه فرصة لأهلنا بأن يتخلصوا من اللجنة المعينة إلى غير رجعة، واختيار الرئيس والقادة التي تقود الطيبة بشكل افضل لتسيير الامور بشكل افضل. الطيبة تستحق قيادة جديرة وخاصة بعد التحديات التي مررنا بها وأرجو أننا استفدنا من التجربة السابقة التي مرت بها الطيبة، أن لا نقع بنفس الاخطاء التي وقعنا بها".

وأضاف قائلا:" الرسالة الثانية أن الانتخابات ليست معركة ولا حربًا ولا يوجد لا نصر ولا هزيمة، بل هي لانتخاب من هو افضل ليقود الطيبة، لذلك اتوخى من الجميع بأن تكون روح حضارية في الانتخابات وأن تكون اجواء تنافسية بشكل حضاري، فكل مرشح يجب أن يقيّم نفسه والمشاريع التي يريد أن يضعها امام الجمهور وليحكم الجمهور ايهم افضل. أما الرسالة الثالثة فأنا رئيس للجنة الشعبية للدفاع عن الارض والمسكن، ارى أن قضية الارض والمسكن يجب أن تكون على رأس الاجندة لكل مرشح في هذه الانتخابات، لا سيما انها اصبحت قضية اساسية لكل مواطن، فكيف لشاب في مكتمل العمر أن يقتني بيت او قطعة ارض وان يبني مستقبله في حين أن سعر قسيمة الارض يساوي مليون و 200 الف شيقل. هذا الوضع لا يطاق وعلى كل الممثلين والمرشحين أن يضعوا برنامجًا متكاملًا لوضع هذه القضية وايجاد حلول جدية تناسب الشباب والمواطنين عامة. هذه هي رسائلي التي ارجو أن تصل الى المرشحين والاهل وليتذكر الجميع ان الانتخابات ليوم ونحن لدوم". 


الدكتور زهير طيبي

مقالات متعلقة