للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

بروفيسور محمود خليل رئيس الكلية هنأ محاضري الكلية خريجي جامعة حيفا حصولهم على لقب "دكتور" وأثنى على هذا الإنجاز إلى الإصرار والإرادة المترافقين للعمل التربوي اللامع الراقي للمحاضرين والمحاضرات في كلية سخنين

وصل الى موقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن كلية سخنين، جاء فيه: "في سياق حفل تخريج اللقب الثالث "دكتور" لطلاب جامعة حيفا حصل 5 محاضرين من كلية سخنين لتأهيل المعلمين على لقب Ph.D. "دكتور" من جامعة حيفا. وهؤلاء المحاضرين هم: 1. د. هند إسماعيل – قسم علم النفس – جامعة حيفا، 2. د. نجاة صالح – قسم التربية - جامعة حيفا، 3. د. ايمان قشقوش – قسم اللغة العربية - جامعة حيفا، 4. د. هبة ياسين – قسم العلوم - جامعة حيفا، 5. د. ياسر عواد – قسم الإحصاء - جامعة حيفا".

إحدى الخريجات الى جانب رئيس بلدية حيفا يونا ياف

وأضاف البيان: "وحول هذا الإنجاز العلمي الأكاديمي لمحاضري كلية سخنين بارك مدير عام كلية سخنين نزيه بدارنه للمحاضرين هذا الإنجاز متطرقا لعراقة الإنجاز الذاتي والأكاديمي للمحاضرين والذي يتواصل مع الإنجاز العلمي والتربوي المذهل الذي حققته الكلية على مدار فترات قصيرة متطرقاً إلى أن الأسس التربوية التي أقيمت عليها الكلية جعلتها ثابتة وراسخة ومن أبرز الكليات في البلاد، كما ركز في كلمته على ضرورة الإلتحام والإلتفاف حول كلية سخنين ومواكبة مشوار التقدم والنجاح من خلال طاقم المحاضرين والمحاضرات المتميز وكل ذلك لما فيه منفعة المجتمع العربي في البلاد وشد على أيادي المسؤولين والعاملين والمحاضرين في كلية سخنين لهذا الإنجاز والانجازات أخرى تفتخر بها الكلية، وقد اثنى مدير عام الكلية نزيه بدارنة على مجهود المحاضرين والمحاضرات متمنيا المزيد من الانجازات".

واختتم البيان: "بروفيسور محمود خليل رئيس الكلية هنأ محاضري الكلية خريجي جامعة حيفا حصولهم على لقب "دكتور" وأثنى على هذا الإنجاز إلى الإصرار والإرادة المترافقين للعمل التربوي اللامع الراقي للمحاضرين والمحاضرات في كلية سخنين، وأضاف في مجمل مباركته إلى أن العمل المثمر الذي قامت به الكلية أثمر عن نتائج العمل التربوي الجبار للمحاضرين والمحاضرات والطاقم الاكاديمي وجعلها في قيادة وريادة الكليات الأكاديمية في البلاد عامة وفي الوسط العربي خاصة مشيراً في كلمته إلى أهمية العمل على تقوية الكلية لأنها تشكل جسراً ثقافياً وتربوياً وعلمياً لقطاعات عديدة في المجتمع من خلال طاقم المحاضرين فيها" وفقا للبيان.