الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 04:02

4 أنواع من الرجال يكرهون الدخول في علاقة عاطفية

كل العرب
نُشر: 29/12/16 12:57,  حُتلن: 15:13

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

الرجل الذي يحبّذ العلاقات العابرة

هذا النوع من الرجال لا يؤمن اصلاً بوجود الحب، لأن حياته مبنيّة على العلاقات العابرة التي لا تلبث أن تبدأ حتى تنتهي سريعاً

نقدم لكم عبر موقع العرب.كوم المقال التالي نكشف من خلاله عن 4 انواع من الرجال الذين يكرهون الدخول في علاقة عاطفية لانها برأيهم تحدّ من حريتهم وتأسرهم، وفقا لدراسات.. تابعوا معنا لتتعرفوا على هؤولاء الرجال..


صورة توضيحية 

الرجل الكثير العلاقات الاجتماعية والمهنية
لا يجد الرجل المنخرط اجتماعياً لدرجة أنه لا يمتلك وقت فراغ، فرصةً لخوض تجربة عاطفية لأنه أصلاً لا يمتلك وقتاً للتفكير في الحب. نتكلم هنا على الأشخاص الناجحين مهنياً والذين يقضون يومياتهم بين عملهم ولقاءاتهم وسهراتهم الاجتماعية المبنية على أسس مهنية بحتة.

الرجل المرتبط بخيارات أهله
حين يسيطر الجوّ العائلي على حياة الرجل بشكلٍ يعيق إمكان اتخاذه اي قرار دون مشاركتهم به او موافقتهم عليه، فهذا يعني صراحة صعوبة دخوله في علاقة عاطفية خصوصاً أن الخيارات العائلية تكون دائماً بعيدة من التطلعات الشخصية الخاصة وبما فيها الحب. حتى أن مسألة الارتباط في هذا الإطار تقتصر على خيار الأهل المناسب لتطلعاتهم الاجتماعية وليس لتمنيات ابنهم وخياراته العاطفية.

الرجل الذي شهد تجربة عاطفية مريرة
لطالما كان الماضي المؤثّر الأول على خيارات المستقبل. مجرّد خوض الشاب علاقة عاطفية فاشلة، ترمي بثقلها عليه نفسياً وشخصيّاً، فهو بالتالي سيفقد ثقته باحساس الحب، خصوصاً في حال كانت تلك التجربة الأولى التي يعيشها في حياته. هذا يعني أن الاصطدام بأي مشاعر جديدة تجتاحه في الاطار العاطفي، ستكون حتماً مصدراً للنبذ. ترجمة ردّة الفعل هذه منطقيّاً تدل على ان الرجل بات يكره الدخول في علاقة عاطفية جديدة.

الرجل الذي يحبّذ العلاقات العابرة
هذا النوع من الرجال لا يؤمن اصلاً بوجود الحب، لأن حياته مبنيّة على العلاقات العابرة التي لا تلبث أن تبدأ حتى تنتهي سريعاً. المشكلة في هذا الإطار تكمن في ان امكانية تحمّل الرجل مسؤولية بناء عائلة متماسكة وضمان استمراريتها صعب للغاية. يسخر هؤلاء عادةّ من الحبّ، ويعتبرونه حالة مثيرة للهزل، في حين أن حالتهم الشخصية هي التي لا شك في أنها تثير السخرية والتأسف في آن، لأنها فارغة.

مقالات متعلقة