الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 29 / نوفمبر 21:02

مناقشة مشاريع التخرج لطلبة جامعة القدس المفتوحة المسجلين من قبل كلية غرناطة

كل العرب
نُشر: 05/08/18 17:32,  حُتلن: 18:06

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency


صور من مناقشة المشاريع

ناقش كل طالب من الطلبة الــ 33 بحثه امام لجنة المناقشة، والتي شملت بحوث عدة مشكلات اجتماعية في الوسط العربي

وصل إلى مقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن كلية غرناطة - كفركنا، جاء فيه:"جرى يوم الجمعة الموافق 03.08.2018 مناقشة مشاريع التخرج لطلبة جامعة القدس المفتوحة تخصص خدمة اجتماعية والمسجلين من قبل كلية غرناطة الممثلة الإدارية للجامعة وذلك بحضور أعضاء لجنة المناقشة من قبل جامعة القدس المفتوحة، وتتألف من عميد كلية التنمية الإجتماعية والأسرية في جامعة القدس المفتوحة د. عماد اشتية وعميد كلية غرناطة د. طه اماره و أ. د. فيصل الزعنون المشرف الأكاديمي للمشاريع، و د. محمود بن علي المشرف الأكاديمي للمشاريع، و د. رشا أمارة مديرة القبول والتسجيل والإمتحانات بالكلية و أ. ماهر الريشة محاضر في جامعه القدس المفتوحة".



وتابع البيان:"وقد رحب عميد كلية غرناطة د. طه امارة باللجنة والطلاب والحضور وشكرهم على اختيار مشاريع اجتماعية مميزة تخدم ابناء المجتمع، والتي تخص مشكلات مجتمعية عصرية وذات قيمة علمية، وتنعكس فائدتها على الجمهور، كما وتقدم بشكره وتقديره لعطوفة رئيس جامعة القدس المفتوحة الأستاذ الدكتور يونس عمرو والمهندس عدنان سماره رئيس مجلس أمناء الجامعة والدكتور عماد اشتية عميد كلية التنمية الإجتماعية والأسرية، وذلك على دعمهم لطلبتنا والمساهمة بتطوير العملية التعليمية والتربوية.
اما د. عماد اشتية فرحب بالحضور والطلاب الخريجين وتحدث عن اهمية هذا التعاون بين كلية غرناطة وجامعة القدس المفتوحة واثنى على دور كلية غرناطة والدكتور طه في توعية وخدمة اهلنا في الداخل الفلسطيني".

وزاد البيان:"هذا، وقد ناقش كل طالب من الطلبة الــ 33 بحثه امام لجنة المناقشة، والتي شملت بحوث عدة مشكلات اجتماعية في الوسط العربي، وابرزها الخيانة الزوجية وتأثيراتها على العلاقات الأسرية، وظاهرة القتل لفئة النساء في الوسط العربي، والبطالة وتأثيراتها على الأفراد في الوسط العربي، وادمان المخدرات، وتأثير مواقع التواصل الإجتماعي على المراهقين، والزواج المبكر، والطلاق الناجم من الخلافات الزوجية، وتأثير القنوات الفضائية على سلوكيات الأطفال"، إلى هنا البيان.

مقالات متعلقة