الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 30 / نوفمبر 10:02

بالفيديو: رئيس بلدية طمرة د.سهيل ذياب يعلن عن ترشحه لدورة رئاسية ثانية

كل العرب
نُشر: 21/08/18 09:35,  حُتلن: 16:16

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

سهيل ذياب:

نظرًا لأهمية المرحلة التي نعيشها، وإدراكًا منا للمسؤولية الملقاة على عاتقنا لا بدّ لنا من مواصلة طريق العمل البلدي حتى تحقيق كامل الأهداف في العمران والتطور

في كلمة مصورة بُثت على شبكات التواصل الإجتماعي أعلن الدكتور سهيل ذياب رئيس بلدية طمرة عن خوضه لانتخابات بلدية طمرة والمزمع إجرائها نهاية اكتوبر القادم.



وقال ذياب، الذي بارك للطمراويين عيدهم ، أنه سيخوض الانتخابات ضمن رؤية مستقبلية واضحة وموسعة، كما ودعا جميع المتنافسين الى اللحاق في ركب التطوير والعمران الذي بدأ به عام 2013.

هذا وكان لافتاً في الكلمة التي القاها الدكتور سهيل ذياب تركيزه على مفاهيم " الوحدة " و "التآخي" و "رص الصفوف"... كما وكان لافتاً أيضا بث صور ومشاهد عن أهم الإنجازات التي حققها الدكتور سهيل ذياب خلال دورته الحالية.

وفي ما يلي نص الكلمة المصورة التي بثها الدكتور سهيل ذياب:

"بسم الله الرحمن الرحيم

" رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ"

يا أبناء طمرة ... يا أبناء درة الجليل

كل أضحى وأنتم بخير
كل عام وطمرة بشيبها وشبابها، رجالها ونسائها وأطفالها بألف خير،
كل عام وطمرة واحدة موحدة بأسرة موسعة، تلتقي على قلب رجل واحد، آمالها مشتركة ورص الصف غايتها.

أحبتي وأعزائي في طمرة:

نظرًا لأهمية المرحلة التي نعيشها، وإدراكًا منا للمسؤولية الملقاة على عاتقنا، لا بدّ لنا من مواصلة طريق العمل البلدي حتى تحقيق كامل الأهداف في العمران والتطوير ، وفي دفع طمرة الى طليعة المدن والبلدان لتغدو بلدًا يطيب العيش فيه.


أهالي طمرة الأعزاء:

لقد قبلت التكليف عام 2013 متشرفًا، وها أنا أقبله مجدّدًا عام 2018 مع رؤية مستقبلية واضحة ومدروسة ممتدة حتى العام 2023.

وفي هذه المناسبة أيضًا، أعلن عن مدِّ يَدَيَّ للجميع وأُبدي إستعدادي للتعاون مع كل الأطراف، لذا، أدعو جميع إخواني الذين أعلنوا نيتهم الترشح لإنتخابات البلدية الإنضمام إلينا، واللحاق بالركب الذي انطلقنا به منذ العام 2013 ، فطمرة تستحق منا الوحدة والتآخي، تعالوا إخواننا وقولوا "نعم"، نعم لطمرة موحدة.

لقد أنجزنا لبلدنا الكثير الكثير، ولا زال الأكثر أمامنا، وأنا أدعوكم أن تكونوا جزءًا من الإنجاز القادم، فقد عقدنا العزم على مواصلة الطريق، والطمراوي قال كلمته لنا وكلّفنا بالمضيِّ قدمًا والإستمرار حتى تحقيق أقصى الأهداف والغايات.

تقبل الله طاعتكم وشكر سعي حجيجكم".

مقالات متعلقة