الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 29 / نوفمبر 23:01

تخبط مركبات المشتركة وب. أسعد غانم/ بقلم: نجاة فواز

نجاة فواز
نُشر: 16/07/19 10:49,  حُتلن: 12:48

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

نجاة فواز في مقالها:

 في رسالة تنطوي على خطاب متجدد شامل ومحفز للعمل المشترك توجه البروفسور غانم لشريحة كبير من المصوتين، ليشاركوا ويستمعوا لما سيطرح يوم السبت القادم بحزب الوحدة الشعبية

اليوم ونحن نحرق اعصابنا بإنتظار الولادة المتعسرة للمشتركة او الانطلاقة صوب الغد أعيد الدعوة للاستماع لهذا الصوت الذي لا يختلف احد منا على كونه نابع من رجل بقامة بروفسور غانم، على أمل ان يسد الحزب الجديد بعضا من الفراغ وينطلق نحو الغد بخطة عمل تشفي اوجاع الشعب

بالوقت الذي تتخبط مركبات المشتركة وتختلف ع الكراسي، يحرص بروفسور اسعد غانم من خلال حزبه الجديد، يحرص الرجل على الوصول الى اكبر شريحة من مجتمعنا، يلتقي بالناس يتصلون به ويحاول إعادة ثقة الناخب بالعمل البرلماني والتصويت.
بروفسور Asad Ghanem يرمم ما افسدته الاحزاب من خلال العمل الدؤوب والنشاط.

بالامس كان الجميع يهاجم الرجل وينتقده، والكل ادعى ان الوقت غير مناسب ويجب التروي، وحده أخذ على نفسه مسؤولية خلق حزباً جدا وبادر لخلق آفقا جديدا ليسد الفراغ الآخذ بالتزايد بظل هذا التخبط الحاصل بين شركاء أول الامس فريقيّ الامس اعداء اليوم ربما شركاء الغد لا احد يعرف ماذا تخفي لنا الايام. غير ولادة حزب سيطرح برنامجه السبت القادم...

وفي رسالة تنطوي على خطاب متجدد شامل ومحفز للعمل المشترك توجه البروفسور غانم لشريحة كبير من المصوتين، ليشاركوا ويستمعوا لما سيطرح يوم السبت القادم بحزب الوحدة الشعبية. الرسالة مكتوبة بلغة مسؤولة وداعية للوحدة، موضح صاحبها انما جاء حزب الوحدة ليكمل المشوار لجانب الاحزاب وليسد الفراغ وليصل لاغلب شرائح مجتمعنا الفلسطيني بالبلاد.
كنتُ قد دعوتُ انا المنتمية للحزب الشيوعي للاستماع للصوت القديم المتجدد من خلال شخص بروفسور غانم الذي كان عراب أهم مشروعين بمجتمعنا الفلسطيني، اليوم ونحن نحرق اعصابنا بإنتظار الولادة المتعسرة للمشتركة او الانطلاقة صوب الغد أعيد الدعوة للاستماع لهذا الصوت الذي لا يختلف احد منا على كونه نابع من رجل بقامة بروفسور غانم، على أمل ان يسد الحزب الجديد بعضا من الفراغ وينطلق نحو الغد بخطة عمل تشفي اوجاع الشعب.

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكارهم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية رأي حر. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان: alarab@alarab.com

مقالات متعلقة