يا حيرَتي لو تَعلَمينَ كَمِ الزُّنودُ
يخافُها زَرَدُ الحَديدْ!
لَتَرَكتِني لِأَعيشَ أَقداري طَليقًا
مِن سَرابِكِ والجُمودْ
***
لا عُمرَ يَبقى للحِكايَةِ حينَما
تَمضي لِأَحضانِ الصَّدى
لا وَزنَ يا دُنيا لِحَرفٍ لا يَصيرُ لِخُطوَتي أُفقًا...
لِإِنساني مَدى
موقع العرب يفسح المجال امام الكتاب لطرح أفكاركم التي كتبت بقلمهم المميز ويقدم للجميع مساحة حرة في التعبير عما في داخلهم ضمن زاوية منبر العرب. لإرسال المواد يرجى إرفاق النص في ملف وورد مع اسم الكاتب والبلدة وعنوان الموضوع وصورة شخصية للكاتب بجودة عالية وحجم كبير على العنوان:alarab@alarab.com