للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E
تلجرام t.me/alarabemergency
الاستطلاع الذي أجرته جمعية "أور يروك" :
· 64% من المستطلَعين في المجتمع العربيّ رأوا، السنة الفائتة، سائقًا يعبر مفترقًا بإشارة ضوئية حمراء، مرّة واحدة على الأقلّ، و7% من المستطلَعين رأوا ذلك أربع مرّات أو أكثر.
· 62% من المستطلَعين يقدّرون أنّ السبب وراء قيام السائقين بعبور المفترق بإشارة ضوئية حمراء ليس عدم الانتباه، بل الرغبة في لَحاق عبور المفترق قبل تبدّل الإشارة الضوئية.
جاء في بيان صادر عن جمعية "أور يروك" (ضوء أخضر)، ما يلي:"عبور المفترق بإشارة ضوئية حمراء هو إحدى مخالفات السير الأكثر خطورة، والتي هي – في كثير من الحالات – ستؤدّي إلى حادث طرق وإلى وقوع إصابات. كلّ من هو موجود في الشارع، تقريبًا، يرى سائقين يشكّلون خطرًا على أنفسهم وعلى بقيّة السائقين والمشاة في الشارع، فيعبرون المفترق بإشارة ضوئية حمراء، وأساسًا بغياب كاميرات إشارة ضوئية، دوريّات، ووجود شُرَطيّ في الشوارع. جميعنا نرى سائقين يشكّلون بذلك خطرًا على حياتنا، ويتّضح حتّى أنّ الظاهرة أوسع ممّا يمكن تخمينه".
الصورة من تصوير اور يروك - קרדיט: עמותת אור ירוק
وزاد البيان:"يتّضح من الاستطلاع الذي أجرته جمعية "أور يروك" (ضوء أخضر)، من خلال معهد الأبحاث "مأﭼـار موحوت"، في المجتمع العربيّ أنّ:
· 64% من المستطلَعين في المجتمع العربيّ رأوا، السنة الفائتة، سائقًا يعبر مفترقًا بإشارة ضوئية حمراء، مرّة واحدة على الأقلّ، و7% من المستطلَعين رأوا ذلك أربع مرّات أو أكثر.
· 62% من المستطلَعين يقدّرون أنّ السبب وراء قيام السائقين بعبور المفترق بإشارة ضوئية حمراء ليس عدم الانتباه، بل الرغبة في لَحاق عبور المفترق قبل تبدّل الإشارة الضوئية.
· 14% من المستطلَعين يعترفون بأنّهم عبروا، في السنة الأخيرة، مفترقًا بإشارة ضوئية حمراء.
· 70% من المستطلَعين من المجتمع العربيّ يعتقدون أنّ الكاميرا في المفترقات ستردع السائقين من العبور بإشارة ضوئية حمراء.
إِرِز كيتا، مدير عامّ جمعية "أور يروك" (ضوء أخضر): "عبور المفترق بإشارة ضوئية حمراء هو إحدى مخالفات السير الخطيرة التي تقع في الشوارع. السائق الذي يدخل إلى مفترق بإشارة ضوئية خضراء، وهو متأكّد من أنّ الطريق مفتوحة أمامه، لا يخطر على باله أنّ مَركبة يمكن أن تأتي من الجانب وهو، عمليًّا، غير مستعدّ لذلك. وعدا ذلك، حوادث من نوع واجهة – جانب هي حوادث قاتلة وخطيرة، لأنّ الإصابة هي في جانب المَركبة، وهي إصابة من الممكن أن تشكّل خطرًا على السائق والمسافرين. الحلّ هو بتركيب كاميرات إشارة ضوئية واضحة، ومُشار إليها بلافتات في المفترقات الحمراء الكثيرة الحوادث. فالسائق الذي يعرف أنّه داخل إلى مفترق مع كاميرا وأنّه سيُعاقب، فإنّه لن يسارع إلى تشكيل خطر على حياته وحيوات بقيّة مستخدمي الطريق".
فيما يلي المعطيات الكاملة:
هل رأيتم – خلال السنة الأخيرة – سائقًا يعبر مفترقًا بإشارة ضوئية حمراء:
· المجتمع العربيّ: 64% من المستطلَعين رأوا، السنة الأخيرة، سائقًا يعبر مفترقًا بإشارة ضوئية حمراء، مرّة واحدة على الأقلّ، و7% من المستطلَعين رأوا ذلك أربع مرّات أو أكثر.
· المجتمع اليهوديّ: 86% من المستطلَعين رأوا، السنة الأخيرة، سائقًا يعبر مفترقًا بإشارة ضوئية حمراء، مرّة واحدة على الأقلّ، و29% من المستطلَعين رأوا ذلك أربع مرّات أو أكثر.
الأسباب؟ غالبية كبيرة من المستطلَعين يعتقدون أنّ من يعبر بإشارة ضوئية حمراء يفعل ذلك عن قصد، معتقدًا أنّه سيلحق عبور المفترق، وليس لعدم الانتباه.
· المجتمع العربيّ: 62% من المستطلَعين يعتقدون أنّ سبب عبور السائقين المفترق بإشارة ضوئية حمراء ليس عدم الانتباه، بل الرغبة في لَحاق العبور قبل تبدّل الإشارة الضوئية.
· المجتمع اليهوديّ: 79% من المستطلَعين يعتقدون أنّ سبب عبور السائقين المفترق بإشارة ضوئية حمراء ليس عدم الانتباه، بل الرغبة في لَحاق العبور قبل تبدّل الإشارة الضوئية.
هل عبرتم، هذه السنة، بإشارة ضوئية حمراء؟
· المجتمع العربيّ: 14% من المستطلَعين يعترفون بأنّهم عبروا، السنة الأخيرة، مفترقًا بإشارة ضوئية حمراء.
· المجتمع اليهوديّ: 24% من المستطلَعين يعترفون بأنّهم عبروا، السنة الأخيرة، مفترقًا بإشارة ضوئية حمراء.
غالبية كبيرة يعتقدون أنّ الحلّ كاميرا في المفترق:
· المجتمع العربيّ: 70% من المستطلَعين يعتقدون أنّ كاميرا في المفترقات ستردع السائقين من العبور بإشارة ضوئية حمراء.
· المجتمع اليهوديّ: 68% من المستطلَعين يعتقدون أنّ كاميرا في المفترقات ستردع السائقين من العبور بإشارة ضوئية حمراء.
16% من مجمل مخالفات السير التي سُجّلت بعد حوادث طرق خطيرة عام 2019 وقعت لسبب عدم الإذعان للإشارة الضوئية أو إشارة السير، وهو السبب الرئيس الثاني من وراء حوادث الطرق الخطيرة، بعد عدم إعطاء حقّ الأولية (السبب الرئيس).
أُجري الاستطلاع في شهر كانون الثانييناير 2020 بواسطة استطلاع إنترنتيّ، من خلال مجموعة ﭘـانل ثابت كثير المشتركين بين 500 مجيب أبناء 18 عامًا فما فوق، من العرب واليهود، يشكّلون عيّنة تمثيلية للسكان في إسرائيل. خطأ أخذ العيّنة بالنسبة إلى التقديرات المختلفة هو 4.4%"، إلى هنا البيان.