للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E
تلجرام t.me/alarabemergency
كانت لجنة الطوارئ القطرية وجمعية الإغاثة 48 قد أقامتا مؤخرًا في ظل جائحة الكورونا، في قرية أبو تلول، مخزنًا للمواد الإغاثية خاص بتقديم المساعدات لأهالي البلدات غير المعترف بها
جاء في بيان صادر عن جمعية الإغاثة 48 ولجنة الطوارئ القطرية - الحركة الإسلامية ما يلي:"قامت جمعية الإغاثة 48 ولجنة الطوارئ القطرية التي أقامتها الحركة الإسلامية لتقديم الاستشارات والمساعدات لمجتمعنا العربي في ظل جائحة الكورونا، بإعداد وتوزيع حوالي ألف طرد غذائي على الأهالي في المناطق المتضررة اقتصاديًا في القرى غير المعترف بها في النقب، وذلك بحضور ومشاركة قيادة الحركة الإسلامية على رأسهم رئيس الحركة فضيلة الشيخ حماد أبو دعابس، ومتطوعين ومندوبين عن جمعيات أهلية في النقب، والمجلس الإقليمي للقرى غير المعترف بها".
وزاد البيان:"وكانت لجنة الطوارئ القطرية وجمعية الإغاثة 48 قد أقامتا مؤخرًا في ظل جائحة الكورونا، في قرية أبو تلول، مخزنًا للمواد الإغاثية خاص بتقديم المساعدات لأهالي البلدات غير المعترف بها.
وشارك في هذه الحملة كل من: فضيلة الشيخ حماد أبو دعابس رئيس الحركة الإسلامية، ونائبه الشيخ صفوت فريج رئيس لجنة الطوارئ القطرية، والشيخ كمال هنية رئيس الحركة الإسلامية في النقب، والنائب سعيد الخرومي، والنائب السابق طلب أبو عرار، والأستاذ ابراهيم حجازي رئيس المكتب السياسي في الحركة الإسلامية، والدكتور علي الكتناني رئيس جمعية الإغاثة 48، والأستاذ غازي عيسى مدير جمعية الإغاثة 48، والشيخ عطية الأعسم رئيس المجلس الإقليمي للقرى غير المعترف بها، والأستاذ وليد الهواشلة مركز لجنة الطوارئ في النقب، ورؤساء فروع للحركة الإسلامية من النقب، ومندوبين عن الجمعيات الأهلية في النقب منهم: الأستاذ خير الباز رئيس مؤسسة أجيك، وسلطان أبو عبيد مدير جمعية شتيل، وموسى القريني مدير شبكة ريان في الجنوب، وعلي الهواشلة مدير قسم التربية والتعليم في مجلس واحة الصحراء.
وقد أعرب المجلس الإقليمي والجمعيات الأهلية عن تقديرهم لهذه الخطوة في شهر رمضان المبارك وفي ظل المعاناة بسبب جائحة كورونا، وشكروا الحركة الإسلامية وجمعية الإغاثة على الدعم المتواصل للقرى غير المعترف بها في جوانب كثيرة.
فيما أكد قياديو الحركة الإسلامية على الرسالة الإنسانية التي تتبناها لجان وجمعيات العمل الخيري في الحركة الإسلامية وعلى وجوب الوقوف إلى جانب الأهل في النقب عامة وفي القرى مسلوبة الاعتراف خاصة، حتى يتم الاعتراف بكل هذه القرى ونيل أهلها حقوقهم كاملة"، إلى هنا البيان.